:
* هو تعرية دقيقة لكل ما كان خافياً عليك من شوائب المتسلقين وأصحاب المصالح.
التقاعد:
* جهاز دقيق يكشف لك النطيحة والمتردية، ومن بين من كانوا يشبعونك حفاوة وتقرباً و....
التقاعد:
* مصفاة تبقي على الصفوة ممن عرفوك بقلوبهم، وتتساقط منها شوائب من كنت (...)
* إلى رحمة الله تعالى يا طاهر حسين
* إلى رحمة الله تعالى يا أخي الحبيب الغالي ويا رفيق العمر الأجمل والذكريات الخالدة
* إلى رحمة الله تعالى أيها الفنان الأصيل والكاتب البارع والملحن المجود والمثقف الشامل بما تعنيه هذه الكلمة
* على مر عقود جمعتنا، (...)
في يومك المجيد يا وطني التليد، سأعجز كثيرا مهما حاولت أن أصيغ فيك عبارات الحب والغبطة والاعتزاز، لأنك بمثابة الدم في عروقي والنبض في قلبي والهواء الذي تتنفسه رئتي، فأنت من يمدني بالحياة بعد الله، والحياة من دونك عدم.
مشاعر غير مستغربة. بل هي أقل ما (...)
إلى «عكاظنا الحبيبة»..إلى عكاظ الشموخ والريادة.. إلى الأحباء والزملاء في «عكاظنا التليدة».. إلى عكاظنا المحلقة دوماً في سماء الإبهار والإبداع والتفرد والصدارة بفضل الله تعالى ثم بفضل اتقاد ومهنية صفوة النخبة المحترفين المتفانين في إدارة دفتها بوقود (...)
• هل من سبيل لإصلاح حال لجان الاتحاد؟!
•• متى وُفق اتحاد كرة القدم السعودي الجديد برئاسة ياسر المسحل في إغاثة هذا السؤال «المزمن» بالإجابة العملية التي يكفل من خلالها النأي بمخرجات منافسات موسمنا الرياضي الكروية بعيداً عن أي ضرر أو ضرار يترتب على (...)
• ما بين كل موسم رياضي والموسم الذي يليه، على مستوى مواسمنا الرياضية الكروية، فترة تقارب ثلاثة أشهر، وهي كافية وكفيلة لإحداث أي تطور فاعل يفترض إحداثه في أعقاب كل موسم من مواسمنا الرياضية، التي لا تخلو منافساتها الكروية مِمَّا يُعكر صفو جمالها (...)
• لم تعد كرة القدم السعودية يهمها في من يرأس اتحادها، سوى النظر بمنتهى الأمانة والغيرة والمسؤولية إلى ما آل إليه حال مخرجات كرة القدم السعودية، من سوء وضمور وانتكاسات متتالية، من كافة ممثليها وخصوصاً منتخباتها من كبيرها ووصولاً إلى صغيرها مؤخراً.
•• (...)
• في لجان الانضباط بمختلف اتحادات كرة القدم باستثناء الاتحاد السعودي لكرة القدم، نجد أن العقوبات التي تُطبق على تجاوزات بعض جماهير الأندية، في المنافسات الكروية، لا تقف في حال تكرار هذه التجاوزات، عند تكريس هذه اللجان لنفس العقوبة «الانضباطية»، ليس (...)
• لا يمكن أن ننسى أو نتناسى ذلك المصير الكوارثي الذي كان قاب قوسين أو أدنى من أنديتنا الرياضية «المحترفة»، لولا الله ثم ذلك القرار التاريخي السامي المتمثل في تكفل سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بدفع جميع الديون المهولة التي كانت على هذه (...)
• خروج مرشحي الاتحاد السعودي لكرة القدم دون الظفر بأي منصب في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، في أعقاب الانتخابات التي عقدت مؤخرا، لا يمكن تجاوز مرارته أو محاولة تضميد جرحه عن طريق الانشغال بما قد يكون «وراء الأكمة» من أسباب خارجية، بل الأولى والأجدى من (...)
• لو لم يقتصر سيل ذلك الدعم السخي وغير المسبوق، الذي حظيت به أنديتنا الرياضية «المحترفة»، إلا على ذلك القرار السامي التاريخي، المتمثل في تكفل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بسداد كافة الديون الخارجية، التي كانت تزلزل استقرار هذه الأندية، وتهدد (...)
• صحيح أن الإمكانات المادية بوسعها أن تذلل أمام أي مشروع كل ما يكتنفه من عقبات، وتهيئ له المناخ المحفِّز للعمل، وتكفل توفير ما يتطلبه من الأدوات والأجهزة.
•• وصحيح أيضاً أنه بدون توفر المال، لا يمكن تحقيق هذه المقومات المهمة والضرورية لأي مشروع، (...)
• (اتحاد كرة القدم هو الجهة «الراعية» للعبة كرة القدم والمسؤول المباشر عن المنتخبات الوطنية لكرة القدم والأندية المحلية المشاركة في منافسات كرة القدم بمختلف الدرجات..).
•• بمعنى أن هذه الجهة المتمثلة في اتحاد كرة القدم هي من يُفترض أن يُعول عليها (...)
• هل يمكن لأي غيور على كرة القدم السعودية، أن يستشف أدنى بارقة أمل في عثور هذه اللعبة على «اتحادها المنشود»، في ظل هذا الواقع من الاضطراب وعدم الاستقرار واجترار نفس القصور والخلل، منذ أن استبشرت كرة القدم السعودية بباكورة اتحادها المنتخب حتى (...)
• أعلم جيداً، بأنه ليس هناك ما هو أكثر يسراً من شغل مساحة هذه الزاوية الرياضية الأسبوعية، بتناول موضوعات متفرقة تندرج تحت «السائد والمألوف»، من اهتمامات الشارع الرياضي «الآنية».
•• وفي الوقت ذاته، لا يمكن أن ننكر أن هناك قضايا رياضية هامة تندرج تحت (...)
•ذكرت في نهاية الجزء السابق من هذا المقال: «أن تدشين دوري المدارس، الذي تم مؤخراً، ما هو إلا جزء غير مكتمل لأحد أهم المحاور التي تضمنتها التوصيات المتعثرة منذ قرابة عشرين عاماً»، وهذه حقيقة، فهذا المحور سبق الإعلان عنه وفق آليته «الكاملة»، ضمن تلك (...)
•نسهب في ترديد عبارة «العمل المؤسسي» على مستوى مجالنا الرياضي، وبرغم تعاقب المرجعيات الرياضية واتحادات كرة القدم، وبرغم الدعم السخي من قبل القيادة للرياضة السعودية بشكل عام، وكرة القدم بشكل خاص، ظلت مخرجات كرة القدم السعودية، وخصوصاً على مستوى (...)
• لكل أزمة ثمة أسباب، ليس من المصلحة العامة التقليل من شأنها أو الاستهانة بتالي تبعاتها، إذا ما اقتصر التعامل معها ب«اللامبالاة»، فمثل هذا التعامل السلبي يسمى في علم إدارة الأزمة ب«إنكار الأزمة»، وفي أحسن أحوال هذا التعامل السلبي مع الأزمة، قد يرتقي (...)
• بعد أن توارت أمجاد منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم السعودية، وتلاشى ذلك الحضور اللافت والفاعل، الذي حققه المنتخب على مستوى المحافل الكروية العالمية والقارية، إبان الثمانينات والتسعينات الميلادية، لم يعد يرصد الشارع الرياضي السعودي في حصاد منتخبه (...)
• من حق القناة الرياضية السعودية مثل هذا الاهتمام الغيور على ما يخدم المصلحة العامة لهذه القناة العملاقة بتاريخها وبدورها الريادي في صقل مواهب وخبرات الكثير من الكفاءات الوطنية الذين أسهمت هذه القناة بعد مسيرة عمل وتعامل مترعة بالبذل والعطاء ومكللة (...)
• لا يعنينا إن كان هناك من سبقنا إلى هذا النموذج السلبي من البرامج الرياضية الفضائية المفرطة في الإسهاب وهدر الوقت، فهو سبق غير مأسوف عليه ولا يحتذى به، وكما أسلفت مثل هذا النموذج «السلحفائي» من البرامج أبعد ما يكون عن مواكبة التحديات الشرسة التي (...)
• ليس هناك أدنى شك فيما يحظى به إعلامنا الرياضي بشكل عام، والإعلام الرياضي المرئي بشكل خاص، من الإمكانات والخبرات والكوادر الإعلامية المؤهلة أكاديمياً، والمعززة بالممارسة والتجربة في مختلف تخصصات العمل الإعلامي الرياضي، بما في ذلك البرامج الرياضية (...)
•• الوقت من بين أهم النعم التي أنعم الله بها علينا، ولعظم الوقت عند الله عز وجل، أقسم بمختلف أطواره، في عدد من سور القرآن الكريم من بينها:
الفجر، الضحى، العصر، الليل، كما أن جميع شعائر ديننا الإسلامي مرتبطة بالوقت، وفي السنة النبوية الشريفة الكثير (...)
• لا شك أن من بين أهم مقومات النجاح للبرامج الحوارية الفضائية بشكل عام، والحوارات الإعلامية الرياضية الفضائية خصوصاً، الإعداد المتقن والمُسبق، لأهم المحاور التي يُراد مناقشتها مع ضيف الحوار «المسؤول»، وتكريس هذه المحاور على المستجدات والقضايا (...)
• لا يُضاعف من أسى جماهير نادي الاتحاد المكلومة التي تعتصر اليوم حزناً ووجلاً على ما آل إليه حال عميد الأندية الرياضية السعودية، بعد أن أصبح مهدداً بالهبوط جراء الدمار الشامل الذي خلفه فريق كرة القدم «المعطوب»، الذي جلبته إدارة النادي قبل استقالتها (...)