لقد تنكأت الجروح داخلي وتحرك شجون قلمي عند قراءة مقالة الكاتبة (رقية الهويريني) في زاويتها بعنوان (كوني لي أماً) وهي تتحدث عن طفلة فقدت معنى الحنان لأنها عاشت في كنف زوجة أب لم تمنحها حناناً ولم تعرها اهتماماً.
حينما انتهيت من قراءة المقالة وأحببت (...)
لقد جمعت شتات كلماتي وعقدت مع القلم صداقة لأعبر عن معنى الصداقة الحقة التي نحن بحاجة ماسة لها.
لقد أثار شجوني ما قرأته عبر (صفحة الرأي) عن موضوع الصداقة وأهميتها ولأن الموضوع مهم فقد امتطيت صهوة قلمي ودعوته صديقاً يشاطرني ورسم قافلة من الكلمات (...)
التدخين آفة العصر، مرض تفشى في جسد البعض فأخذ يقضي رويداً رويداً على حياة شباب صغار في عمر الزهور، ومع أن الكل يدرك مخاطره ويعي مضاره إلا أن البعض جعله صديقاً له يصاحبه في حله وترحاله وغدوه ورواحه.. وإن كانت الجزيرة (تلك الصحيفة المتميزة قد تحدثت في (...)
إن دعم المملكة للتعليم يصب في بوتقة دعمها المستمر لبناء المرأة السعودية وقد خطا التعليم النسوي في المملكة خطوات واسعة حتى أصبحت الفتاة
السعودية تتولى مراكز قيادية في حقل التعليم.
ولكن ما يؤرق صفو المرأة العاملة قضية تعيينها في المناطق النائية وما (...)
في لحظة من اللحظات تمتد خيوط اليأس إلى قلوبنا وتشكل شبكة عنكبوتية معقدة لا نستطيع حلها بسهولة وذلك بسبب فراق من أحببنا حينها نعيش أملاً مفقوداً فنحاول أن نخفف من لوعة الفراق ومن مصيبة الفقد بحروف متناثرة عبر صفحة العزيزة علها تجد موضعاً في لجة بحر (...)
قرأت ما خطه قلم الأخ مشاري الدعجاني بعدد الجزيرة رقم 11508 وتاريخ الخميس الموافق 11 صفر عام 1425ه بعنوان (صفحة الرأي والأقلام المبتدئة) حيث إن الكاتب قد تحامل عليَّ وحدد اسمي بالذات ونعتني بأنني أكثر المشاركين في هذه الصفحة وفي نظره أنني قد حجزت (...)
قرأتُ عبر العزيزة مقالاً للأستاذ (سعيد بن سليمان السعيد) بعنوان (رويداً أيها الكاتب). وكان المقال رداً على مقالة قد بُحْتُ بها لعزيزتي ودوحتي عن هموم المعلم.. وحيث إن أخي طلب مني التوضيح، فها هو قلمي يلبي طلبه وهو لا يزال ينزف ألماً وهو يكتب تلك (...)
كان حلماً محلقاً ذاك الذي داعب خيال محرر الجزيرة سعود الهذلي حين تحدث عن السعودة وبالأخص سعودة محطات البنزين فقد نادى مشكوراً بذلك عبر تحقيقات أجراها مع بعض الشباب الذين ايدوا آراء المحرر ووقفوا جنباً إلى جنب مع قرار السعودة وذلك بعدد الجزيرة 11501 (...)
من منّا لا يحب قراءة الكاريكاتير أو التعليق عليه؟ أنا أؤكد ان الجميع يحب قراءة الكاريكاتير لما فيه من طرافة وفكاهة ويكفي أنه يرسم البسمة على الشفاه وقد يعالج بعض الخلل في المجتمع.
إن رسامي الكاريكاتير يحاولون جاهدين من خلال التعليقات الطريفة معالجة (...)
في أحلك الظروف وفي لحظات الوداع القاتلة تتساوى خطى قلمي مقدماً ومحجماً وقد يقف مصاباً بوجوم ويستعصي عليه التعبير وصياغة الكلمات خصوصاً عندما استجمع قواي واشحذ همته ليشاطرني في كتابة بعض المقالات الحزينة.
عذرا قلمي قف معي لحظات لاسجل بخطك البراق (...)
قرأت بالصفحة الأخيرة من جريدتنا الغراء عن يوم الاثنين الموافق الثامن عشر من ذي الحجة خبرا بعنوان (لا نية لتخفيض نصاب المعلمين من الحصص الدراسية) بمعنى ان المعلم لابد أن يكون نصابه اربعا وعشرون حصة وكأن ذلك فرض عين او أمر محتم لابد منه.
وقد تحدث كثير (...)
في دياجير الظلام يشع بصيص الأمل المغلف بالتفاؤل ليضير الطريق لكل التائهين، وليوقد لهم أضواء ساطعة ليستطيعوا السير من خلالها في هذه الحياة.
وتحدثي عن هذا الموضوع ليس وليد الساعة وإنما شدني للتحدث عن هذا الموضوع ماخطه يراع الأخ (حازم الشرقاوي) بعنوان (...)
كم هي حائرة قوافل كلماتي.. وكم هي عاجزة سحائب مفرداتي عن اسداء الشكر لجريدتي الغالية فهي دوحة وارفة الظلال تجتمع في صفحاتها الآراء والمقترحات لما يخدم القارىء والمتلقي.. وحيث ان الجزيرة تطرقت في عدة موضوعات عن هموم المعلم والمعلمة وعن مآسي الجدول (...)
قرأت إحدى الزميلات في عيني ألما دفيناً ففاجأتني بأسئلة نزلت علي كزخات المطر..
لفني الصمت حينها للحظات ثم أجبتها بهذه الأبيات.
سألتي عن عناي وعن شقا عمري وأحزاني
وباح السر من فمي وهلّ الدمع من عيني
شكيتك وقتي بآلامه وأحزانه قد أهداني
لعل الشكوى (...)
عبر صفحة شواطئ وتحديداً في زاوية (شاطئ) تحدث الأستاذ عبدالله الكثيري عن موضوع غاب عن أذهان الكثير ربما لانشغالهم بملذات المياه والسعي قدماً إلى مصارعة العيش وهذا الموضوع بحد ذاته مثير للانتباه حيث عنون هذا الموضوع ب(السفر إلى الآخرة).
توقفت كثيراً (...)
قرأت تحت دوحتك مقالا للاستاذ سليمان العقيلي بعنوان للحي ان يبيد ولو عاش لبيد وكان المقال في رثاء والده «رحمه الله» حين قرأت المقال ابى قلمي الا ان يكتب حروفا قد تكون نازفة بعض الشيء فالحديث عن الرحيل امر مؤلم ولم لا يكون كذلك وهذا الموت يتخطانا الى (...)
مملكتنا الحبيبة أصبحت في طليعة الدول التي يشار لها بالبنان خصوصاً في مجال التعليم فبين اليوم والأمس قفزات كبيرة يحسها ويشعر بها من يعيش على أرضها، تحمل هذه القفزات فيضا زاخرا من العلوم فأصبحت الوظائف التعليمية لدى الدولة في أيد سعودية وهذا ما يفرح (...)
قرأت تعقيباً للاخ مشاري الدعجاني.. بتاريخ الخميس 30/6/1424ه تحت عنوان «إن كان هناك حجة اصلاً» وكانت المقالة رداً على اسم مبهم رمز له «بمنى أحمد» وحيث ان الاخ ذكر سبب تعقيبه وهو استياؤه من ذكر اسمه في مقالتين احدهما بعنوان الجزيرة ليست ساحة للمدح» (...)
* لغتي: أنت واحة خضراء تراها عيناي، تزينها زهور الإبداع المتألقة ويفوح عبقها لينشر أريجه في كل مكان..
* لغتي: تستوقفني ذكريات بدايتك المضيئة وانطلاقتك الخيرة فاعلم ان بدايتك انطلقت من كتاب الله الذي فتح رأب الصدع وجمع الشمل فاستسلمت امواج الحقد على (...)
تحية مفعمة بالحب وبعد.. اطلعت بسرور بالغ على ما نشر في الصفحة الاخيرة من جريدة الجزيرة بتاريخ الاربعاء 6/3/1424ه بعنوان «حسم ثلاث درجات من كل طالب لا يعيد الكتب المدرسية» وكان هذا بأمر وزير التربية والتعليم د. محمد الرشيد وحيث انني سبق وان سطر يراعي (...)
بما أن القراءة من أهم روافد المعرفة الإنسانية فإن ثقافة أي أمة من الأمم تعكسها القراءة، ولن يحصل أي فرد على قدر كبير من الثقافة إلا عن طريق القراءة.
إن من تعود القراءة وأحب المعرفة والثقافة لا يشعر بقيمة حياته إن ترك عادة القراءة، فنراه يرفض العيش (...)
اهديك تحية بعدد كلماتك وعطراً بعدد صفحاتك فلك الفضل بعد الله في انطلاقة اقلام كتابك وبعد..
كم من الخيرات تنعم بها بلادنا الحبيبة وكم من العلوم والمعارف نملأ بها اذهان طلابنا اليوم فمملكتنا ولله الحمد تنعم بمرافئ تعليمية كثيرة من مدارس ومعاهد وجامعات (...)
شواطئ .. كم هي جميلة تلك الكلمة.. فهي اسم على مسمى
شواطئ ترسو مراكب القراء عندها لتنهل من معينها الصافي ومن أخبارها الطريفة الظريفة.
أيتها الصفحة «محبوبة الجميع»
أجد سفينتي ترسو على شاطئها لأسجل لك كلمات بانورامية متخمة بوجدانية العشق مليئة بروح (...)
أبلغ ما تكون الكلمات عندما تكون ممزوجة بالصدق بعيدة عن الكذب والخداع والزيف فكثيراًما نمنح أحداً الثقة ومن ثم نجد أنه لا يستحقها.. بعدها نصطدم بالواقع المرّ الذي نعيشه ونحاول جاهدين أن نعبّر عن خيبة أملنا بكلمات حرّى تخرج ممزوجة بدموع الأسى (...)
كم هي حائرة قوافل كلماتي.. وكم هي عاجزة سحائب مفرداتي عن إسداء الشكر لك وللقائمين عليك وبعد ..
لقد قرأت ما خطه يراع الكاتب «محمد الحميضي» رداً على مقالتي في صفحة الرأي تحت عنوان «متى يسترد الكتاب المدرسي هيبته» وفي مقالة الكاتب تأكيد على أن الكتاب (...)