رويترز - حوّل سعودي يقيم في مدينة بريدة منزله إلى متحف خاص يعرض فيه آلاف الصحف القديمة. بدأت هواية جمع الصحف عند علي بن سليمان الدبيخي عندما كان عمره 13 عاماً، وقضى عمره يبحث عن الصحف القديمة ويجمعها.
الدبيخي (48 عاماً) يحتفظ في بيته بما يزيد على 7 (...)
الاستقرار السياسي في أي دولة هو ثمرة أمور عدة من أهمها مدى التوافق والتناغم (أو عدمه) بين طرفين: الحكومة كجهاز قيادي تنظيمي خدمي، والشعب بصفته الجهة المنتفعة والمتأثرة التي تسعى إلى جذب مؤشر بوصلة العمل الحكومي إلى تطلعاتها وحاجاتها، والحد من (...)
فازت مدرسة «مجمع الخليج التعليمي» في مدينة بريدة السعودية بجائزة المركز الثاني على مستوى الشرق الأدنى وشمال أفريقيا في مسابقة برنامج «غلوب» الدولي للبحث العلمي البيئي، المنفّذ بجهود من وزارة الخارجية الأميركية وبعض الوكالات الأميركية المهتمة بشؤون (...)
في ستينات القرن ال20 فيما العسكريون المنتمون إلى البعث السوري يمدون بساط هيمنتهم يعاونهم بعض «المدنيين»، كان ضابط برتبة رائد يشغل وظيفة أمنية مهمة في المنطقة الشرقية الفسيحة، الممتدة من نهر الفرات إلى حدود تركيا والعراق. كُلف هذا الضابط تقديم خطة (...)
إن تقويم أداء العمل الصحافي ونقده أمر جلل وفن ممنهج أصيل لا يستغني عنه الوسط الإعلامي. ويأسف المتأمل المنصف حين يجد الكثيرين ممن يقحمون أنفسهم فيه إقحاماً ، فتراهم يتساهلونه ويتجرؤون على حماه متى شاؤوا وكيف شاؤوا، فهذا ينتسب إليه زوراً، وذاك يتزيّا (...)
المساواة بين الرجل والمرأة موضوع متشعب، كل يغني فيه على ليلاه، فطرف يمقت هذا المبدأ كلياً وآخر يفتح له الأبواب كلها، وفي نظري ان الطرفين تقودهما تصرفات وأفكار خاطئة حيال هذا الأمر، لكن لو أخذنا موقف الطرف الأكثر رواجاً وتداولاً «المساواة في كل شيء» (...)
لعقود خلت كان البيت هو المرتكز الأساس للتربية، فمن خلال التفاعل اليومي بين الطفل ووالديه ومن يشاركه العيش في المنزل من الأقارب تتشكل البنية المعرفية والمكون السلوكي للطفل. ونظراً إلى محدودية المؤثرات الخارجية بشقها السلبي آنذاك ولوجود القدوة في (...)
لعقود خلت كان البيت هو المرتكز الأساس للتربية، فمن خلال التفاعل اليومي بين الطفل ووالديه ومن يشاركه العيش في المنزل من الأقارب تتشكل البنية المعرفية والمكون السلوكي للطفل. ونظراً إلى محدودية المؤثرات الخارجية بشقها السلبي آنذاك ولوجود القدوة في (...)
هل هي علامة من علامات يوم القيامة، فقد تزينت الأرض وأخذت زخرفها وأصبحت التكنولوجيا والصناعات والاختراعات متلاحقة وكل ذلك من أجل الإنسان ورفاهيته، فسبحان من سخّر لنا هذه الأشياء.
مع هذا التطور انتشر مرض بين الناس هو متابعة وامتلاك كل ما هو جديد (...)
بريدة – علي اليامي
البطالة في السعودية تختلف عن نظيرتها في بقية الدول
الفساد ينشأ من مسؤول حكومي وآخر بالقطاع الخاص
أطالب بعودة المعاهد الزراعية والصناعية والتجارية
أيد عضو مجلس الشورى ورجل الأعمال الدكتور عبد الرحمن المشيقح، فرض رسوم أو (...)
هل جربت أن تختبر نوعاً معيناً من الشعور، كأن يكون هناك تساؤل معين يطرح نفسه بإلحاح على مخيلتك، فتحاول دفعه بعيداً لكنه لا يلبث أن يعود أكثر إصراراً، مشكلاً قوة ضاغطة على ذهنك الذي طالما تميز بالهدوء والاستكانة.
لطالما خبرت مثل هذا الشعور، فلقد (...)
تنقلت إيران بين التاج والعمامة، ولكن هل شكل ذلك فرقاً؟ إن ما كان يسمى قديماً ببلاد فارس كان قبل ثورة الخميني عام 1979 تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي الذي كان معتداً بنفسه وكان بنظر كثيرين شرطي الغرب في منطقة الخليج واليد الطولى للمعسكر الغربي في الشرق (...)
أولت حكومتنا السعودية الرشيدة قطاع الرياضة اهتماماً بالغاً وأنفقت بسخاء على جميع الخدمات والمرافق والكوادر العاملة فيه، ودعمت الأندية والمنتخبات في كل الألعاب، وهيأت لهم كل ما يساهم في تشجيعهم وتحفيزهم على البذل والعطاء وتقديم صورة مشرفة لوطنهم في (...)
يقاس تطور الأمم بمدى تطور العقول، وعقولنا تتجه إلى المجهول لأنها تركز طاقاتها على كسب صراعاتها المفتعلة! ومن يعمل على توجيه عقله إلى النور ويركز على ذلك قد يجد أمامه جيوش «موردور» !، فمجتمعنا يعاني من «أزمة مصطلحات» تعتبر أحد أهم أسباب الخلافات (...)
نساء مقيدات بين أسوار المنازل، محرومات من حقوقهن كزوجات وأمهات، يعشن الإهمال بمستوياته كافة من دون حسم لطبيعة العلاقة الزوجية من المعاشرة بالمعروف أو النفقة. فالمرأة لا تعرّف نفسها بالمتزوجة حيث الحرمان من حقوقها كزوجة، ولا بالمطلقة لتخرج من بيت (...)
توفيت سليمة دهساً قبيل وصولها إلى منزلها أول من أمس، بعدما أنهت يومها الدراسي في مركز لمحو الأمية في مدينة بريدة السعودية.
وكانت سليمة ودّعت زميلاتها في المركز، في طريق عودتها إلى منزلها، إلا أن شاباً دهسها بسيارته أثناء عبورها طريق عمر بن (...)
من أسهل ما يمارسه الإنسان في حياته اليومية أن يكون صاحب رد فعل، والأجمل من هذا أن يكون صاحب مبادرة! شاهدت كغيري في الفترة الماضية ردوداً كثيرة في بعض محتواها فائدة فكرية وتعبير عن قناعات راسخة بدليل وبرهان، ولست بصدد هذا الآن، إنما إلى أين يتجه هذا (...)
المطبخ الجازاني عامر بأطايب الأطعمة والأكلات الشعبية، والمحشوش هو أكلة شعبية جازانية موسمية، ففي مثل هذه الأيام من كل عام، وبعد أن تؤدي جموع المسلمين في كل مكان شعيرة النحر، تتوافد هدايا اللحم على كل منزل، ناهيك عن حصة الثلث لأهل البيت من كل أضحية، (...)
العقل الطفولي (الصبياني أو الأولي) هو العقل الذي يقسم الناس إلى أسود وأبيض، أخياراً وأشراراً وبالتأكيد يضع نفسه مع الأخيار. وهذا العقل لا يعرف للنسبية مكاناً فيه، مع أن النسبية هي الحقيقة حتى في عالم الاجتماع، فكل إنسان هو خليط من الأسود والأبيض (...)
مرة أخرى يقف العالم صفاً واحداً في وجه الحاصد الغامض، والقاتل الصامت، وأعني به السرطان و ما يصيب منه الثدي تحديداً، فبكل الهالة السوداء التي تحيط به حزناً، وتفتك بضحاياه ألماً، وتورث في قلوب ذوي مرضاه غصةً و مرارةً، لكن الشريط الوردي إياه، كان وسيظل (...)
عجباً لنا أيها العرب، نفضل التأخر في كل المجالات حتى في الحوار الذي بدوره لا يحتاج الى اختراعات وصناعات بقدر ما يحتاج الى قليل من الأدب مع المتحاور. وكي تتأكد من ذلك قم بجولة سريعة على أهم الصحف على الشبكة العنكبوتية وتوقف عند أي خبر ثم اقرأ (...)
عمَّ يكتب القلم، عن النجاح المذهل والكبير التي حققته المملكة العربية السعودية على الصعيد الداخلي، أو الإقليمي أو الخارجي؟
يعجز القلم عن الكتابة عن النجاحات التي حققها بلد الحرمين الشرفين في ظل الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك (...)
مذ أشرقت شمس وحدة هذا الوطن على يدي الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، وعلى مدى ثمانية عقود مضت وعلى أيدي ستة ملوك عظام تعاقبوا على تولي قيادة دفة هذه السفينة وهي تمخر عباب الزمن بكل ثقة واتزان، كنا ولا نزال نمارس منهج (...)
ترك رحيل المغفور له بإذنه ابن العم الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي ألماً كبيراً للأسرة، وإحساساً عميقاً بالخسارة الفادحة التي لحقت بجميع أبنائها، الذين وجدوا فيه دائماً “الناصح” و “المرشد” الأمين والمخلص، كما وجدوا فيه الوالد والمعلم والأستاذ (...)