ترك رحيل المغفور له بإذنه ابن العم الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي ألماً كبيراً للأسرة، وإحساساً عميقاً بالخسارة الفادحة التي لحقت بجميع أبنائها، الذين وجدوا فيه دائماً “الناصح” و “المرشد” الأمين والمخلص، كما وجدوا فيه الوالد والمعلم والأستاذ (...)