قبل أكثر من سنتين تقدمت لوحدة كهرباء مركز مرات في محافظة شقراء بعدة خطابات بخصوص وضع المحول الكهربائي أمام منزلنا بمركز ثرمداء ومدى خطورته من عدة جوانب!!
وقد ذكرت وحدة الكهرباء في مرات أن المحول الكهربائي ليس خطراً وان بملائمة وضع المحول وعدم خطورته (...)
لقد تنكأت الجروح داخلي وتحرك شجون قلمي عند قراءة مقالة الكاتبة (رقية الهويريني) في زاويتها بعنوان (كوني لي أماً) وهي تتحدث عن طفلة فقدت معنى الحنان لأنها عاشت في كنف زوجة أب لم تمنحها حناناً ولم تعرها اهتماماً.
حينما انتهيت من قراءة المقالة وأحببت (...)
لقد جمعت شتات كلماتي وعقدت مع القلم صداقة لأعبر عن معنى الصداقة الحقة التي نحن بحاجة ماسة لها.
لقد أثار شجوني ما قرأته عبر (صفحة الرأي) عن موضوع الصداقة وأهميتها ولأن الموضوع مهم فقد امتطيت صهوة قلمي ودعوته صديقاً يشاطرني ورسم قافلة من الكلمات (...)
قرأت تعقيباً للأستاذ حمدين الشحات محمد بتاريخ الأربعاء 17-11-1425ه وقد كان التعقيب على مقالة كتبتها سابقا بعنوان (السيرة العطرة خير ما يورث الإنسان في هذه الدنيا) في البداية أشكر الكاتب الكريم على إطرائه وثنائه وعلى متابعته أيضا لما يخطه يراعي عبر (...)
التدخين آفة العصر، مرض تفشى في جسد البعض فأخذ يقضي رويداً رويداً على حياة شباب صغار في عمر الزهور، ومع أن الكل يدرك مخاطره ويعي مضاره إلا أن البعض جعله صديقاً له يصاحبه في حله وترحاله وغدوه ورواحه.. وإن كانت الجزيرة (تلك الصحيفة المتميزة قد تحدثت في (...)
إن دعم المملكة للتعليم يصب في بوتقة دعمها المستمر لبناء المرأة السعودية وقد خطا التعليم النسوي في المملكة خطوات واسعة حتى أصبحت الفتاة
السعودية تتولى مراكز قيادية في حقل التعليم.
ولكن ما يؤرق صفو المرأة العاملة قضية تعيينها في المناطق النائية وما (...)
في يوم الاثنين الموافق 3-10-1425ه فقدت مدينة ثرمداء شابا من خيرة شبابها هو المرحوم بإذن الله إبراهيم بن ناصر الفرحان..
لقد كان - رحمه الله - يشهد له الجميع بالصلاة وحسن الخلق والسمعة الطيبة عند القريب والبعيد.. لقد كان المرحوم لي ولإخواني الأخ الذي (...)
إيهِ يامَيْ.. لقد نكأتِ الجراح !!
ذات مساء دلفت إلى غرفتي بقصد النوم، وقبل أن أضع رأسي على السرير.. أحببت أن أجلس في كرسي وانظر ما في طاولتي من الكتب.. وقبل أن أضع يدي على كتاب من الكتب إذا بورقة موضوعة على مكتبي.. أخذتها فإذا هي بأنامل أخيتي (...)
في لحظة من اللحظات تمتد خيوط اليأس إلى قلوبنا وتشكل شبكة عنكبوتية معقدة لا نستطيع حلها بسهولة وذلك بسبب فراق من أحببنا حينها نعيش أملاً مفقوداً فنحاول أن نخفف من لوعة الفراق ومن مصيبة الفقد بحروف متناثرة عبر صفحة العزيزة علها تجد موضعاً في لجة بحر (...)
قرأت ما خطه قلم الأخ مشاري الدعجاني بعدد الجزيرة رقم 11508 وتاريخ الخميس الموافق 11 صفر عام 1425ه بعنوان (صفحة الرأي والأقلام المبتدئة) حيث إن الكاتب قد تحامل عليَّ وحدد اسمي بالذات ونعتني بأنني أكثر المشاركين في هذه الصفحة وفي نظره أنني قد حجزت (...)
قرأتُ عبر العزيزة مقالاً للأستاذ (سعيد بن سليمان السعيد) بعنوان (رويداً أيها الكاتب). وكان المقال رداً على مقالة قد بُحْتُ بها لعزيزتي ودوحتي عن هموم المعلم.. وحيث إن أخي طلب مني التوضيح، فها هو قلمي يلبي طلبه وهو لا يزال ينزف ألماً وهو يكتب تلك (...)
كان حلماً محلقاً ذاك الذي داعب خيال محرر الجزيرة سعود الهذلي حين تحدث عن السعودة وبالأخص سعودة محطات البنزين فقد نادى مشكوراً بذلك عبر تحقيقات أجراها مع بعض الشباب الذين ايدوا آراء المحرر ووقفوا جنباً إلى جنب مع قرار السعودة وذلك بعدد الجزيرة 11501 (...)
من منّا لا يحب قراءة الكاريكاتير أو التعليق عليه؟ أنا أؤكد ان الجميع يحب قراءة الكاريكاتير لما فيه من طرافة وفكاهة ويكفي أنه يرسم البسمة على الشفاه وقد يعالج بعض الخلل في المجتمع.
إن رسامي الكاريكاتير يحاولون جاهدين من خلال التعليقات الطريفة معالجة (...)
في أحلك الظروف وفي لحظات الوداع القاتلة تتساوى خطى قلمي مقدماً ومحجماً وقد يقف مصاباً بوجوم ويستعصي عليه التعبير وصياغة الكلمات خصوصاً عندما استجمع قواي واشحذ همته ليشاطرني في كتابة بعض المقالات الحزينة.
عذرا قلمي قف معي لحظات لاسجل بخطك البراق (...)
قرأت بالصفحة الأخيرة من جريدتنا الغراء عن يوم الاثنين الموافق الثامن عشر من ذي الحجة خبرا بعنوان (لا نية لتخفيض نصاب المعلمين من الحصص الدراسية) بمعنى ان المعلم لابد أن يكون نصابه اربعا وعشرون حصة وكأن ذلك فرض عين او أمر محتم لابد منه.
وقد تحدث كثير (...)
الوطن.. الأم.. الأمن.. العطا، وكل ما في سياق هذه الكلمات من المعاني النبيلة كلها الوطن -اي وطن- بالنسبة لاهله.. اما وطننا فيزيد على كل الأوطان بكونه يضم اطهر بقعتين على وجه المعمورة هما الحرم المكي المطهر والمسجد النبوي الشريف.
عن الوطن وامنه.. (...)
في دياجير الظلام يشع بصيص الأمل المغلف بالتفاؤل ليضير الطريق لكل التائهين، وليوقد لهم أضواء ساطعة ليستطيعوا السير من خلالها في هذه الحياة.
وتحدثي عن هذا الموضوع ليس وليد الساعة وإنما شدني للتحدث عن هذا الموضوع ماخطه يراع الأخ (حازم الشرقاوي) بعنوان (...)
لايقال كأس... إلاّ إذا كان فيه شراب
ولايقال مائدة إلاّ إذا كان عليها طعام وإلاّ فهي خوان
ولايقال كوز إلاّ إذا كانت له عروة وإلاّ فهو كوب
ولايقال قلم إلاّ إذا كان مبرياً وإلاّ فهو أنبوبة
ولايقال نفق إلاّ إذا كان له منفذ وإلاّ فهو سرب
ولايقال خدر إلاّ (...)
كم هي حائرة قوافل كلماتي.. وكم هي عاجزة سحائب مفرداتي عن اسداء الشكر لجريدتي الغالية فهي دوحة وارفة الظلال تجتمع في صفحاتها الآراء والمقترحات لما يخدم القارىء والمتلقي.. وحيث ان الجزيرة تطرقت في عدة موضوعات عن هموم المعلم والمعلمة وعن مآسي الجدول (...)
غابت تلك الشمس الذهبية مساء وأرخى الليل سدوله فآويت إلى فراشي للمبيت وأبحرت سفينة أحلامي. لست أدري بأي ساحل ستقف ولا إلى أي بحر
ستسير تتقاذفها الأمواج والرياح وتدفعها الأقدار والظروف ما بين مد وجزر.
آه أيها الليل كم أخشاك وكم أخافك، فمعك تذوب ذاتي (...)
الشعر الشعبي بالذات شعور نبيل واحساس داخلي بما يكتنف الفرد وما يحس به وما يخالجه.
والشعر احساس بما في داخلنا نعكسه على الورق نترجم من خلاله مشاعرنا واحاسيسنا.
والشعر جزء من التراث يمتاز بسحره الأخاذ فيفرج عن الانسان همومه خصوصا لكل من نثر الزمن على (...)
قرأت إحدى الزميلات في عيني ألما دفيناً ففاجأتني بأسئلة نزلت علي كزخات المطر..
لفني الصمت حينها للحظات ثم أجبتها بهذه الأبيات.
سألتي عن عناي وعن شقا عمري وأحزاني
وباح السر من فمي وهلّ الدمع من عيني
شكيتك وقتي بآلامه وأحزانه قد أهداني
لعل الشكوى (...)
عبر صفحة شواطئ وتحديداً في زاوية (شاطئ) تحدث الأستاذ عبدالله الكثيري عن موضوع غاب عن أذهان الكثير ربما لانشغالهم بملذات المياه والسعي قدماً إلى مصارعة العيش وهذا الموضوع بحد ذاته مثير للانتباه حيث عنون هذا الموضوع ب(السفر إلى الآخرة).
توقفت كثيراً (...)
قرأت تحت دوحتك مقالا للاستاذ سليمان العقيلي بعنوان للحي ان يبيد ولو عاش لبيد وكان المقال في رثاء والده «رحمه الله» حين قرأت المقال ابى قلمي الا ان يكتب حروفا قد تكون نازفة بعض الشيء فالحديث عن الرحيل امر مؤلم ولم لا يكون كذلك وهذا الموت يتخطانا الى (...)
مملكتنا الحبيبة أصبحت في طليعة الدول التي يشار لها بالبنان خصوصاً في مجال التعليم فبين اليوم والأمس قفزات كبيرة يحسها ويشعر بها من يعيش على أرضها، تحمل هذه القفزات فيضا زاخرا من العلوم فأصبحت الوظائف التعليمية لدى الدولة في أيد سعودية وهذا ما يفرح (...)