بعد عشر سنوات على لجوئه إلى لبنان بسبب النزاع في بلاده، اضطر السوري أحمد مصطفى للهرب من حرب جديدة، عائدا هذه المرة الى سوريا على غرار عشرات آلاف آخرين، على وقع غارات إسرائيلية كثيفة.
عند معبر جوسيه الحدودي في ريف مدينة القصير السورية، يقول مصطفى (...)
أزد الرصد تسبب ارتفاع درجات الحرارة ووصولها لأرقام قياسية خلال هذه الفترة من العام بجميع المناطق بما فيها منطقة جازان، والتي قاربت الحرارة فيها ال40 درجة مئوية في خروج الثعابين ومهاجمتها لمنازل الأهالي بحثًا عن المياه والرطوبة.
وقال سكان يقطنون (...)
كتاب «أهازيج الحرب أو شعر العرضة» جَمعه ورتبه وعرّف بشعرائه الشيخ عبدالله بن محمد بن خميس - رحمه الله. يقع في ثلاثمائة وتسع وستين صفحة ويعتبر من أهم وأدق المراجع في هذا الشأن لما يحتوي عليه من أهم وأشهر قصائد الحربيات (العرضة السعودية) لكبار شعرائها (...)
نعيش اليوم في ظل تدفق هائل من المعلومات ساعد في انهماره انتشار وسائل التقنية الحديثة التي أصبحت في يد كل إنسان تقريباً، وهذه الوسائل التقنية رغم ماتجلبه من منافع وخدمات إلا أنها سلاح ذو حدين، حيث أنها قد تجلب المضرة والخطورة كما تجلب المنفعة (...)
قال الله تعالى: {فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ} توفي مساء يوم الأحد الموافق 3 - 5 -1441ه الأخ العزيز والصديق الوفي صالح الحمود الغدير وفاضت روحه الطاهرة إلى بارئها بعد أن استوفى نصيبه من الدنيا حيث كان (...)
ترجمتها عن الصينية: يارا المصري
ولد الشاعر الصيني خاي زي عام 1964 في مقاطعة آنهوي في الصين، والتحق عام 1979 بكلية الحقوق في جامعة بكين حين كان عمره 15 عاماً، وعمل في قسم الفلسفة في جامعة الصين للعلوم السياسية. بدأ خاي زي كتابة الشعر خلال دراسته (...)
( 1 )
ورقة بيضاء أخرى تسقط ..
يطير بها الزمن بعيدا ..
عن دفتيَّ ..
بعيدا حيث لا أكون هناك ..
حيث يكون الكون قد توقف ..
وسلك مسلكا صامتا ..
رهيب .. !
( 2 )
الذاكرة التي عبرتْ من خلالها ..
إلى ضفاف اللقاء المنتظر ..
كانت ذاكرة ورقية ..
ما لبثت أن (...)
احتفل مدراء وأعضاء مركز عالم المهارات بوصول برنامج كلايم- البرنامج الخطابي والقيادي الأول في المملكة- للدورة العشرين بإدارة غادة النمير مشاركة أكثر من 1500 مشارك ومشاركة في ال20 دورة من عمر البرنامج في مدينة الرياض.
وتضمن الحفل العديد من الفقرات (...)
اكتفى مجلس مدينة القصير بالكشف عن المخطط التنظيمي الجديد للمدينة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحدد شهرًا واحدًا لمن يريد الاعتراض عليه، كما طلب من المعترضين زيارة المجلس في القصير شخصيًا، وأتى هذا الإعلان عبر صفحة المجلس على موقع فيسبوك، مرفقًا (...)
استطاعت الهيئة العامة للترفيه إحداث تغيير إيجابي سريع في المجتمع بما تقوم به من جهود متواصلة في ترسيخ وتعزيز صناعة الترفيه.. ومن هذا المنطلق الوطني وللحفاظ على الموروثات الوطنية والشعبية أتقدم ببعض المقترحات للهيئة والتي أرى أنها ستساهم في الحفاظ (...)
رعى وكيل إمارة منطقة جازان المساعد للحقوق علي بن عقيل ، حفل تكريم الفائزين بجائزة السنوسي للشعر العربي ، في دورته السادسة والذي نظمتة الأمانة العامة للجائزة في هوليدي جازان ، في 14 يناير 2018م.
وبدئ حفل التكريم الذي قدمه المذيع اللامع مفرح الشقيقي (...)
علمت بخبر وفاته رحمه الله فتكدر خاطري لهذا الخبر المفجع واتصلت بإبنه (ثامر حفظه الله) وأكد لي صحة الخبر فوقع في نفسي حزن شديد لأن فقد انسان عزيز بصورة مفاجئة يحدث فجوة يصعب ردمها أو محوها إن غبت عنا يا أباثامر تحت اطباق الثرى فقد خلفت ذكراً جميلاً (...)
تفتقد أم من فرسان وأسرتها ابنها الشاب حمادة مسعد مصلح العديني (26) عامًا ، منذ ستة أشهر ، منذ أبحر في رحلة صيد ، وبعد البحث بواسطة القوات البحرية لثلاثة أيام دون أن يعرف عنه شيئًا ، اضافة لجهازه اللاسلكي و زورقه .
.
وبالتفاصيل تقول زهرة قصير : حمادة (...)
إليك الخيوط الذهبية فهي مناسبة لمن تعاني من نسبة متوسطة من الترهل في الوجه أو الرقبة وتمتاز بأنها خيوط مؤقتة تذوب بعد سنتين يتم إدخالها في الجسم مما يعني أنها الأكثر أماناً، وعلى الرغم من أنها تذوب بشكل كامل بعد (سنة أو سنتين) إلا أن الإلتئام (...)
على كرسي معدني قعد ينتظر دوره لاستلام الأدوية من الصيدلية، أريد العودة إلى بيتي فلدي عمل كثير، فالثلاجة معطلة وجميع الأطعمة التي بها معرضة للتلف. تباً لمواعيد المستشفيات تستهلك الوقت والجهد. انتظار في ازدحام الشوارع لأذهب إلى المستشفي ثم انتظار (...)
كان بيني و بين « لبنى» من حينا (ابنة الجيران) بل ممن يقطنون الجهة المقابلة من بنايتنا أكثر من عشر سنين من العمر و زيادة على ذلك فهي باهرة الجمال و محط الأنظار فيما أنا متواضع الحال و قليل ما أجد من تلتفت إلي..
فاض من همي أنني همت بها حبا، بالمقابل (...)
في آخر نفق الحزن.. ستجد لافتة كبيرة كتب عليها: «كان هنا قلب» وستجد إلى جانب اللافتة أثراً رطباً لحلم غادر للتو فإذا وجدت كل ذلك فابدأ بالتوقف عن الوجع واتجه صوب ضحكتها الأخيرة، وامش ثماني وعشرين خطوة للخلف مغمض العينين.
ستدخل في إغماءة.. لا تقلق (...)
معاناة فاجعة.. حزن أليم بحجم زلزال قوي، يصاحبه شعور نافذ ومؤثر.. هذه المرة جاء مباغتاً.. أهو زلزال حقيقي؟! أم تراه زلزال حياة مضطربة.. بل إن للوجدان زلازله وانفجاراته وبراكينه؟!
بعد أن أفاق من هول الصدمة صرخ: أين قياساتهم ورخترهم؟!.. لحق بأهل حيه (...)
وصلت في ما مضى من جولاتي إلى ما لا يقل عن عشرة مواقع مجسرة بنوع من الجسور المعلقة على أوتاد طويلة التفت حولها أعشاب الأنهار، واخترقت ظلالها أبلام الخوزيين والسنجريين والسراجيين، صدورا من السوابيط ورودا إلى الشرائع، وارتبطت ذكرى عبورها بإنشاد أغنية (...)
العين الواحدة
لم يعد واثقا من حديث أبيه عن الجن، كانت أحاديث أبيه يسمعها بنصف عين، بنصف عين مكتملة، ونصفها الآخر خبأها للغول، الغول الذي لا يأتي عادة، غول بنصف عين، وأبوه لم يزل يحكي عن الغول ذي العين الواحدة، عين واحدة مفتوحة على الليل، والليل (...)
أنزلق على أرض الحمام، أنزلق برشاقة كما لو كنت راقصة في مسرح، رافعة ذراعي اليمين واليسار إلى الأمام، والى الوراء، وقدم هنا، وأخرى هناك. وسقطت، وكسرت ساقي، وبقيت في الفراش شهرا كاملا أنظر إلى السقف، وإلى وجوه القادمين إلي للزيارة، ولقول شيء ما مثل (...)
بعد 57 عاما مضت من عمره دون أن يزور بيت الله الحرام في مكة المكرمة صعدت روح سجين تم الإفراج عنه مؤخراً إلى بارئها وهو صائم يسعى بين الصفا والمروة في أول شعيرة عمرة يؤديها طوال حياته. المواطن المفرج عنه من سجون المنطقة الشرقية شيعت جنازته في الحرم (...)
في أجمل مراحل عمرنا، لم نكن نعلم أن لهفتنا على الكتب وقراءة محتوياتها تمثل فترة من الزمن قد تنتهي..
أما الآن فقد أصبحت الكتب بشرا تسير الهوينا على الارض.. وكما في الكتب الغث والثمين فالبشر كذلك.
فهناك من لا تستسيغ قراءته لما فيه ما يثير الغثيان، (...)
في كل صباح مشرق ومتفائل وتحت شمس رياضنا الحبيبة، يخرج الكل ليكسب قوته كل حسب فئة عمله، كذلك المتسولون، في كل صباح تشهد الشوارع ازدحاما مروريا قد تذهب على إثره ارواح واموال.
صباح الرياض قد لا يبدو سعيداً فالبعض يتذمر والآخر يلوم، والكثير الكثير من قد (...)
ينتقد البعض بل الكثير أساليب التربية الحديثة للطفل لما في التربية الحديثة من دقة موضوعية في شتى مجالاتها. لذا يتجه بعض المربين الى التربية التقليدية والتي تعتمد على الألغاز والقصص المرعبة والتخويف من التجديد والمغامرات خارج اسوار المنزل وهذا ما يجعل (...)