تطابقت عليه الحكمة القائلة «له من اسمه نصيب»، فارتبط الحاج الباكستاني «محمد أيوب» وجدانيا منذ شبابه بإمام المسجد النبوي الشريف محمد أيوب (رحمه الله). توافق الاسمين حدا بالحاج الباكستاني أن يكون قارئا للقرآن في بلده، ومحاكيا للشيخ محمد أيوب في قراءته (...)