منذ عشرات السنين ونحن في جنوب الوطن لانعترف بالحد الفاصل بين السعودية واليمن إلا على الخرائط وكتب الدراسة ,هو خط ( وهمي ) لايعترف به كبار السن ممن يسوقون أنعامهم أو يحملون بضائعهم قاطعين بها ذلك الحد جيئة وذهاباً للبيع والشراء .. أو للتزاور بين ذوي (...)
لايوجد في جدة أشهر من مستشفى عرفان الذي أغلقته وزارة الصحة عندما تسبب خطأ مهني في وفاة حفيد رجل الأعمال عبداللطيف جميل , لكنها ريهام الحكمي مجرد فتاة فقيرة أصابها فايروس الإيدز لخطأ ( بسيط ) غير مقصود من مستشفى حكومي في جيزان .
حقيقةً .. لم تتجاهل (...)
لا أظن أنكم نسيتم التصريح المضحك لوزير التربية والتعليم .. حين طالب بأن يكون المعلم ( سوبر مان ) , لا أحد ينكر أن المطلوب من المعلم أن يعمل بكامل قوته ويقظته ويؤدي كل مايستطيعه تجاه الناشئة , ولكن .. في المقابل هل عملت الوزارة الموقرة على إعانة (...)
لن أشذ عن العرف حين أطبع كروت دعوة لحضور جلسات عزاء أحد الأقارب أو الأصدقاء !!
فما الفرق بين كروت الفرح وكروت العزاء والمراسم في الحالين واحدة ؟!
قبل فترة يسيرة .. حكى لي أحدهم أنه دخل مجلس احتفال بزواج ظناً منه أنه مجلس العزاء الذي يقصده .. وبعد أن (...)
كاد ملتقى جازان الشعري يختتم فعالياته مساء الخميس الماضي بنجاح، نادراً ما تشهده أنشطة نادي جازان الأدبي، لكن تطاول الشاعر إبراهيم صعابي على زميله عضو مجلس الإدارة عمر طاهر زيلع بددت ذلك النجاح، ودفعت كثيراً ممن حضروا الليلة الختامية إلى الامتعاض من (...)
شارك ثلاثة شعراء في أمسية نظمتها خميسية الشاعر عبدالرحمن موكلي في صبيا مساء الخميس الماضي. إذ تبادل كل من محمد الثبيتي، وأحمد السيد عطيف، والحسن المكرمي، إلقاء قصائدهم التي تفاعل معها الجمهور.
فبينما افتتح الثبيتي الأمسية بقصيدته"الظمأ"، التي قال (...)
أعادت استقالة رئيس نادي جازان الأدبي الدكتور حسن بن حجاب الحازمي، الأسبوع الماضي، السجال قوياً وحاداً حول قضية التغيرات الثقافية، وفتحت الباب واسعاً، ليس فقط على أوضاع"أدبي جازان"، إنما على أحوال الأندية الأدبية في المملكة، وإعادة مشكلاتها إلى (...)
حققت أمسية نادي جازان الأدبي الشعرية مساء الأربعاء الماضي، تجانساً بين أنماط القصيدة العربية، متجاوزة ما كان يعرف بالتضادية والصراع بين الشعري والنثري، وأصغى الجمهور المتشبث بمواقعه حتى منتصف الليل لقصائد باللغة العربية واللغة الإنكليزية، مسجّلاً (...)
قدم أعضاء خميسية عبدالرحمن موكلي صورة مشرقة للوفاء، تمثلت في العناية برموز الفكر والإبداع في بلادنا، وتكريم الرواد الذين يقطنون العتمة ويقدمون أبهج الإضاءات، وذلك حين التفوا حول أعمق صوت شعري ناضح بالإنسانية ومضمخ بهم المتعبين، ليمسحوا عنه بعض تبعات (...)