- التفوق الاقتصادي والعسكري والسياسي للمملكة جعلها "عملاق الشرق الأوسط" - قادرة على تشكيل التحالفات الإقليمية باعتبارها حليف موثوق فيه دولياً جاء اختيار المملكة ضمن قائمة أقوى 10 دول في العالم ، ليؤكد مكانتها على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية ، وإثبات دولي جديد على ما تمتلكه الدولة السعودية من ثقل وقوة وتأثير في الإقليم والعالم ، خاصة وان المملكة تعتبر هي قائدة العالم العربي والإسلامي. وأكد مراقبون أن التفوق الاقتصادي والعسكري والسياسي للمملكة ونجاح مساعيها المنطلقة من رؤية 2030 ، هو ما جعلها "عملاق الشرق الأوسط"، وهذا دليل على مكانتها الإقليمية وتفوقها على منافسيها في المنطقة، وأنها تسير في الطريق الصحيح؛ كقوة سياسية واقتصادية وعسكرية، خاصة وأن المملكة هي الدولة الوحيدة من دول الشرق الأوسط التي اقتحمت قائمة العشرة الكبار ضمن أقوى دول العالم ضمن تأثيراتها السياسية والمالية، وهو ما يؤكد مكانتها العالمية. وأكد مراقبون أن اقتحام المملكة لقائمة العشرة الكبار يعكس نجاحها في تشكيل التحالفات الإقليمية والإسلامية والدولية، وأنها حليف موثوق فيه لدى دول العالم ، ودليل على تقدير مساعيها وأخذها زمام المبادرة في مواجهة الكثير من التحديات الأمنية ومجابهة العديد من الأزمات الاقتصادية والسياسية في المنطقة ، بما يعكس قدرتها على قيادة العالمين الاسلامي والعربي بما تملكه من قوة وأهمية وتأثير على المستوى الدولي.