يا طاعن أمه كيف تنسى لبنها وقعت بالغيلة وحد الحرابة صنعاء تصيح وتلتجي به عدنها واصبح مصيره في يدين العصابة يطعن بها الحوثي وصالح طعنها وعيالها ذبحت وصارت خرابه ياما نخت لكن يصدون عنها وطويق يبشر بالسعد من لجابه ابوفهد خلاه يرقا دخنها يوم انتخى بنوره وطش العصابة قاد العرب واحيا العرب من وهنها وكفخ بجنحان السعد واعتلا به قال العرب وشلون تترك يمنها هذا يمنا قبل عصر الصحابة فتح يدينه لليمن واحتضنها ولطم على خشم الخصوم ورمى به من رأس ابوتركي موحد وطنها صقر الجزيرة للكواكب رقا به مراجله ترد الصناديد منها واليا ورد سلمان وين الغرابة!!! المملكة يخيب من يمتحنها تخلف هقاويه وتربك حسابه سلمان يأمر به وسلمان ينهى وذخره هل العوجاء عيون الذيابة اطماع شينين النوايا دفنها من شافته قامت تعقل ركابه ومحمد النايف مروض فتنها يزيد مع صلب المواقف صلابه حامي حمى الديرة ومن هو سكنها دربٍ مشاه الليث نايف مشى به ويبقى الحرس درع البلاد وامنها بوجود متعب ما يدنس ترابه وصقر الدفاع خطوط سيره وزنها بين الغيوم وفوق هام السحابة قوم ثنى عنده وقوم طحنها محمد بن سلمان تضرس نيابه