أفادت منظمة "فوربيدن ستوريز" غير الحكومية، أن أرقام هواتف للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وأعضاء في حكومته هي على قائمة الأهداف المحتملة لبرنامج "بيغاسوس" الذي استخدمته بعض الدول للتجسس على شخصيات. وعلقت الحكومة الفرنسية "إذا تبينت صحة هذه الوقائع فهي بالتأكيد بالغة الخطورة". وقال مدير المنظمة لوران ريشار لقناة إخبارية، "وجدنا أرقام الهواتف هذه، لكننا لم نتمكن من إجراء تحقيق تقني بالطبع بالنسبة إلى هاتف إيمانويل ماكرون"، ما يعني أن "هذا لا يؤكد لنا ما إذا كان الرئيس قد تعرض فعلاً للتجسس".