جاء العدد الأخير من صحيفة "الحركة الشعرية" المهجرية في شكل كتاب من 131 صفحة متوسطة القطع اشتمل على 36 قصيدة نسجها 25 شاعرا وشاعرة من عشرة بلدان. بين القصائد قصيدتان باللغة الإسبانية وثلاث قصائد باللغة الفرنسية، ووردت في العدد أربعة أبحاث نقدية. وكانت النسبة الكبرى من القصائد لشعراء سوريين إذ بلغت حصتهم تسع قصائد في مقابل قصيدتين للبنان واثنتين للمغرب وواحدة لكل من فلسطين وتونس والعراق ومصر وألمانيا والإمارات والسعودية. "الحركة الشعرية" التي تعنى بالشعر الحديث يصدرها في المكسيك ويترأس تحريرها الشاعر المهجري اللبناني قيصر عفيف، ويتولى محمود شريح أمانة التحرير فيها.