يعيش أهالي نجران فرحة كبيرة منذ صدور الأمر الملكي بتعيين الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود، أميراً للمنطقة، وذلك لما عُرف عنه من خبرة إدارية، وقيادة، وحزم، ولين، وحب للخير، وخدمة للجميع. ومنذ صدور الأمر الكريم ونجران في استعداد لاستقبال أميرها بكل فخر واعتزاز، متطلعة إلى طرح مزيد من مشاريع البنية التحتية في شتى مجالات التنمية، ومواصلة تنفيذ، واستكمال المشاريع الخدمية المتأخرة في جميع القطاعات الحكومية، التي تهم المواطن، وإنجاز المعاملات في محكمة نجران، خاصة حجج الاستحكام، التي تعد من أولويات مطالب المواطنين في المنطقة. فيا مرحباً يا سمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز في دارك، وبين أبنائك المواطنين في منطقة نجران، أميراً، وقائداً لمسيرة التنمية والازدهار فيها، وستجد كل العون والمساندة من أبناء المنطقة، الذين عُرف عنهم إخلاصهم ووفاؤهم ووطنيتهم وحبهم القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد.