* كل ثقافته انحصرت بما دونه في دفتر "ابو اربعين" وحتى وهو يقرأ "البراشيم" لم يحسن نطقها وعجن اللغة العربية عجن! * ابعاد اعضاء "الفلاشات" أحد الحلول التي تضمن نجاح العلاج وعدم العودة الى الذكريات المؤلمة! * الذين كانوا يشعرون بعدم الاستمرار هم من بادر بالاتصال والتملق من جديد عسى ان يبقوا لفترة مقبلة! * مسؤولو القناة ينتظرون نهاية البطولة على احر من الجمر والسبب حرصهم على التخلص من المحلل "لزقة جونسون" الذي عضوا اصابع الندم على استقطابه خوفا من ان يأتي لهم بمشكلة تحرجهم! * الجميع عاد من الإجازة إلا هو، فقد فضل أن يقضي مزيدا من الوقت بعدما عرف أن هناك من ينتظر عودته وسؤاله عن تجاوزاته! * حتى لو حاولوا تضليل الرأي العام كعادتهم فكارثة "الرمزي" لا يمكن أن يغطى عليها أي إخفاق آخر! * يأتي الى الاستوديو ويذهب وهو يعيش شبه عزله بينما زملاؤه يتجاذبون اطراف الحديث والنكت والاسئلة الرياضية بروح رياضية عالية! * "فتى حلب" شوهد وهو يدور حول نفسه وكله حزن على خروج فريقه الأصلي من المنافسة، لذلك لم يتمكن هذه المرة من "التشمير" عن ساعده للتبرير وإيجاد الأعذار! * عندما شاهدوه يظهر بلباس واحد طوال الأيام الماضية أطلقوا عليه لقب "أبو كمبل" نسبة إلى لباسه الغريب! * طلب المعد عدم استضافة أو مداخلة أي شخص ما لم يكن لديه علم مسبقا وعندما سئل لماذا قال: "لا نريد أن نتيح الفرصة لأصحاب الميول الأخرى". * المسؤول في القناة الذي يحاول إمساك العصا من المنتصف لا يزال على أعصابه خوفا من ان يسقطه النرجسي في "حفرة" قد لا يخرج منها! * الآن دفع عميد ال"....." ثمن كذبه وتجاوزاته واتهاماته لعباد الله دون وجه والمصيبة أن العذر كان أقبح من الذنب! * الاحتفال بالتطورات الجديدة دليل على صحة ما كانوا ينفونه في السابق وإنهم بالفعل هم المستفيد الأكبر! * اسقط في أعين زملائه وهو يقول لهم لماذا "لا نطالب إدارة البعثة بالمصروف اليومي"! * على الرغم من محاولات "الترقيع" من زملائه على الهواء إلا أنه لا يزال يواصل فشله في الظهور التلفزيوني! * المذيع ضر القناة وهو يقترح استضافة "الكحلي" بحجة إحداث التوازن في الميول، وليته ميول محمود العواقب، ولكنه تعصب ربما يضر بصغار السن خصوصا إذا شاهدوه على الهواء وهو يحرك قربته تارة وينشغل بتعديل شماغه وعقاله تارة أخرى، دون أن يقدم جملة مفيدة ورأيا صائبا! * ظهور النجوم الحقيقيين بمظهر الواعي أحرج "متنبي الحفر" الذي يحضر إلى الأستوديو ب "براشيمه" التي فشل في فك رموزها على الهواء حتى اضطر من كان في الأستوديو لمساعدته! * ينتهي وقت البرنامج والثنائي التعيس يردد "زي ما قال فلان، زي ما قال علان" ويبدو إنهما يتفقان على كل شيء قبل الدخول في أجواء الحلقة لذلك جاء ظهورهما باهتا! * "الكحلي" و"فتى الحفر" تحول الكل منهما خلال البرنامج الفضائي الى محامي عن الاخر بطريقة ساذجة ومكشوفة! * تحول "فتى شهار" من مذيع الى ضيف انطلى على مسؤولي القناة الذين وضعوه ك "الاراجوز" يتحدث لوحده وينسق مع المذيع الجديد حول الاسئلة التي يريد ان تطرح عليه! * اصبح "ابو بلوتوث" وبال على من يرافقه لذلك اصبح كثيرون يتحاشونه ويرون فيه "رفقة" غير موفقة! * ينتهي الحوار وهو يردد عبارة" التنوع في الخطط والعمل" ويبدو ان هناك من لقنه هذه العبارة قبل المجئ الى الاستوديو! * حضر بدفتره الى الاستوديو كي "يلخم" المتلقي بأنه مثقف ويحفظ قصائد اشهر الشعراء وإذ بمن في الاستوديو يتحول الى تلقينه العبارات الصحيحة فكان السقوط المرير ل "مثقف الحفر"! * الشرفي يحاول بكل ما اوتي من قوة السيطرة على كل شيء لذلك اصبحت الجماهير تخشى العودة الى الذكريات القديمه! * رئيس اللجنة اصبح يغرد في الفضاء دون حسيب او رقيب بينما من يتولى الاشراف عليهم يعيشون وضعا صعبا والعودة الى المنافسة على الابواب! * يدافعون عن النرجسي ولا يعلمون انهم يضرونه وربما يقع في ورطة لا ينفعه الندم ولا التطبيل خصوصا من الذي يجلس بجواره اثناء البرنامج! * الاعلامي لقن "المعزول" درسا لن ينساه الامر الذي جعل الاخير يتخبط على الهواء ويردد: "انا دون وعي وسأتجاوز الخطوط الحمراء"! * كذب على من في الاستوديو ومسؤول القناة بأن المطبوعة الكبيرة ستمتدحه، وزاد انه نصح المسؤولين عنها بمراعاة ما يكتب في صفحاتها، حتى وهو يحلل يكذب ولم ينقص تأكيداته إلا «حلف»، «هزلت ايها النرجسي» * الإدارة حيرت الجماهير وهي مرة تؤكد أنها ستتعاقد مع لاعب «عالمي» وفي مرات أخرى تؤكد أنها لا تبحث عن اللاعب غالي الثمن! * صمتوا عما فعله لاعب فريقهم في المباراة الودية تجاه الحكم بطريقة مخجلة بينما كانوا في السابق يثيرون أي مشكلة صغيرة تتعلق بالمنافسين! * لم يخجل المحلل المضحك «أبو كمبل» وهو يطلب من المذيع عدم إنهاء الحلقة قبل أن يختم «المعزول» وكأنه هو المقدم، والسؤال لماذا لم يفعل ذلك مع بقية الضيوف؟! "صياد"