* أراد الإساءة للمنافسين فأساء بالدرجة الأولى لفريقه عندما شبهه بالطفل الذي يبحث عن الأشياء التي لا يجدها ولم يقل إنه إذا وجدها ستكون بالطريقة غير المشروعة كالعادة!! *وراء كل مصيبة ابحث عن «أمين كحلي» هكذا أثبتت الأيام والتجارب ولدى أصحاب القرار الخبر اليقين! * لم يصدق الطبيب صاحب التقرير الشهير نبأ إصابة الإداري المبعد فطار على وجه السرعة لعلاجه ومتابعة حالته بانتظار الشفاء والمزيد من ال«...»! * استغلوا مثالية المسؤول وحرصه على إعطاء كل ذي حق حقه فذهبوا لتغطية المناسبة الخاصة دون اخذ الأذن الأمر الذي وضعهم على كف عفريت! * لم يصدق المذيع نبأ تعرض صديقه الاداري المطرود الى وعكة صحية فأعلن ذلك على الهواء وكأنه حقق سبقا إعلاميا سيرفع من مستوى برنامجه التعيس! * الملقب ب»عيد بن شاكر» أزعج القناة بالاتصال على المعد والمذيعين للسؤال عن عرض المناسبة، والبعض تعمد عدم الرد عليه بعدما تم حجب أهم ما يريد عرضه! * «المعتوه» وصاحب «الحفر» أصبحا فال شؤوم على أي برنامج يحلان عليه، فإما منعمها من الظهور أو توبيخ المعد والمقدم، لذلك صار الكثير يتحاشى دعوتهما! * نشروا رسالة قارئ وضمنوها المطالبة باستمرار إداري النادي الكبير وكل ذلك من أجل أن يمرروا المطالبة بعودة «شيخهم» في ظل الأزمة المالية! * «عريف الأمسيات» الصغير وظف المساحة المتاحة له لخدمة فريقه المفضل والذي أصبح يتواصل مع منسوبيه ويتفق معهم على الخطوط العريضة تحت بند «كل المساحة لكم»! * قال أنه تقاعد من وظيفته برتبة كبيرة بينما الحقيقة تقول أنه ترك العمل برتبة صغيرة وهكذا تعود على تزييف الحقائق ! * حتى وهو غير «سالم» من العيوب فإنه يحاول التحرش بالكبار بحثا عن «الشهرة» على الرغم من صغره في كل شيء! *يعمل خلف الكواليس ضد الإداري وعبر الفضاء يقول انه قدم ما لم يقدم غيره! *تفليسة الشرفي «وتجلياته» عن الكثير من مطالباته بدعم ناديه جعلته يصرح من بعيد الى بعيد وفي أوقات متباعدة حتى لا يقال له ادفع! *»لاعب الحفر» أصبح غير متحمس كالسابق بالتواصل مع إدارة ناديه بعدما علم أن الحفل لن يقام له وإنها استغلته من اجل أغاضة زميله الذي رفض العمل ! * هذه المرة كان تعامل المسؤول صارما وهو يضع حدا للفوضى التي عاشتها بعض البرامج إلى أن تحولت إلى أشبه ببرامج «المناسبات»! *هم أربعة فقط عميد ال «.....» و«كاتب تجميع» و«سارق للمقالات» ومذيع يطير مع العجة ولا يحظى بأي قبول من المتابع! * ثارت ثائرته بسبب عدم عرض احتفال التشفي وحاول الوصول للكبار ولكنهم لم يعيروه أي اهتمام بعدما عرفوا حقيقته أحدهم علق قائلا ننصحه بمشاهدة المسلسل الكويتي «الحيالة» والتركيز على ما يقوله أحد إبطاله «عيد بن شاكر». * تسأل عن مشروعية بطولات النادي المنافس ولم يجرؤ للحديث عن مشروعية مقالاته التي يسرقها من المواقع مستغلا غياب الرقيب قبل ان يتم كشفه متلبسا بسرقاته المشهودة! * هذه المرة جاء لقبه الجديد من أنصار ناديه عندما أطلقوا عليه لقب «المزور الدولي»! * يذيل توقيعه ب»الخبير» ولم يتنبه الكثير فيما مضى انه فقط خبير في تغيير الحقائق وتزوير الواقع أحدهم علق قائلا: «ربما يجرؤ على التزوير في نتائج طلابه الذين ابتلوا به في قاعات الدراسة». * في الليل هللوا للإحصائية الجديدة بعدما انتقصت من قيمة بطولات بعض الأندية التي لا يريدونها وفي الصباح اكتشفوا ان بعض بطولات ناديهم المفضل تمت مصادرتها الأمر الذي جعلهم يعيشون بين نارين! *حمل الكثير من بطولات القريعان والسداسيات وسط كيس «بصل» إلى الجهة الدولية التي قررت التراجع بعدما علمت بالحقيقة المرة وأكدت أنها لن تستقبل أي معلومات ما لم تكن موثقة وليس على طريقة ما يفعل مقاول «البصل» و»المزور الدولي الكبير»! * أولياء أمور الطلاب أصبحوا يخشون على أبنائهم من ان يلقنهم المحاضر الجديد فن «التزوير» كأسلوب اعتاد على ممارسته دون حياء! * المذيع المتمكن اظهر شجاعة يحسد عليها عندما رفض الرد على اتصالات من اساء اليه، الامر الذي جعل الاول يوسط البعض ولكن كل محاولاته لم تفلح! «صياد»