- بعد ما فقد الأمل في تكفلهم بحفل اعتزاله على الرغم من تسريبه لخبر أن أحد الشرفيين سيقوم بذلك بدأ يهاجم لاعبيهم في تحليلاته التي لاتجسد غير ثقافته الضحلة وفكره الضعيف ! - فشل كمهاجم ومنحه ناديه ورقة الرحيل دون رغبته، فأصبح يطارد الفنانين بحثا عن الشهرة ولكنهم كالعادة تخلوا عنه بمافيهم المبعد الذي كان يتباهى بصداقته، لذلك فقد كل شيء ! - اللاعب السابق المعزول حضر الى الاستوديو بملامح غريبة وشكل كان محل تندر الحضور ومن كان يتابع خلف الشاشة ! - طالب بمحاسبة بعض لاعبي الفريق الفائز، ولم يبين هل العقاب سيكون على طريقة الشطب والابعاد عن المنتخب مثلما حدث له عندما كان لاعبا ام عقوبة من نوع آخر، ولم يستثن الا اللاعب الذي يرتبط معه بصداقة ! -الرسالة الهاتفية فضحت الحكم وهو يلح على المعلقين والمحللين أن يمدحوا فريقه المفضل أحدهم علق قائلا: "الآن عرفنا لماذا وصل التحكيم الى هذا المستوى؟ -القيام بمسح كل المعلومات بعد قرار الرحيل كشف للجميع بأي عقلية كانت تدار اللجنة، ولماذا كان رئيسها يشكك في أهداف الفريق المنافس لفريقه حتى وهو يمثل الوطن؟ -مداخلة المراسل عضو الاستراحة كانت ضعيفة ومرتبكة، والأسوأ انه ساق الاتهامات دون دليل، وزاد خوفا عندما رد عليه من سيقت له الاتهامات ستتم محاسبك حينها أدرك أن أموره لم (تنسمح)! -فشل في التحكيم وكل حسناته انه كان يقدم الغالي و(النفيس) لفريقه، قبل ان يتجه عقب الإبعاد الى توزيع الرسائل على المحللين والمعلقين للإشادة ب(حبيب القلب) وعدم مدح النادي المنافس! -كذبة منح الجهاز الطبي للاعب العربي دواء احرجه كثيرا قصة الفها ثنائي النكد في المساء ولكنها لم تنطلي على العقلاء! -يدعون تارة أن الوقت كان ضيقا وتارة أخرى يتعذرون بتأجيل البرنامج وكل ذلك من اجل أن يفهمها وان لا يطلب منهم الاستضافة مرة أخرى! -كيف لا يسرقون بعض الألقاب من تحت المكاتب والمنافحين عنهم يسرقون المقالات من الخارج ويجيرونها لهم دون خجل ويزيدون على ذلك بالظهور عبر الفضائيات بألقاب وهمية؟ -الكاتب الجنوبي الرزين أفحمهم في البرنامج المسائي من خلال سرده للأدلة والبراهين وكيف كانوا يطبلون للأشخاص العام الماضي ويهاجمونهم هذا العام؟ -كل ما سنحت له الفرصة بعمل مداخلة عبر الفضاء صار يسبغ عبارات المديح على المبعد والسبب أن الأخير سدد رسوم العضوية عنه قبل سنتين! -ما يميز الحكام الذين ينتمون لفريقهم انهم لا يعلنون ميولهم ويؤدون مهامهم بنجاح تام قبل أن يكشفهم صاحب الرسالة الهاتفية! -يعدد الداعمين في فريقه ويطالب الإدارة أن لا تتواصل إلا معهم ونسى انه لا يملك قيمة سفرة واحدة الى إحدى الدول الأوروبية التي يعشقها! -الحكم صاحب الهواية الجديدة كشف ميوله الأصلية وأكد ان انتحاله للميول الأخرى من باب أخذ مزيداً من الشهرة (أمحق تفكير)! -تلميع اللجنة لنفسها بقيادة (ابو رياح) وراء فشل المناسبة وقطع الإدارة على نفسها وعدا أن لا يكون لذلك العضو أي علاقة في المناسبات المقبلة! -تفرغوا للتطبيل للفريق الزائر وتجاهلوا المحتفى به الذي عض أصابع الندم على سوء اختياراته للمنظمين! -أخيرا انكشفت كذبة شلة (المساوئ) وعرف المسؤول أنهم كل ما أرادوا عدم استضافة أي شخص لا يتفق معهم بالميول قالوا قرار المنع من المشرف! -لم يجاف الحقيقة المدرب العربي السابق وهو يقول للصحفي الذي أراد أن يكون لاعبا فيما مضى: "ابحث عن غير الكرة اصرف لك"! -المبعد طلب من (شلة الأنس) أن يبذلوا المستحيل في سبيل أن لايحقق من جاء بعده أي بطولة وقال لهم: "اعملوا على مضايقته بأي طريقة" وبالفعل نفذوا المخطط الذي نجحوا من خلاله. -أراد أن يستعرض عضلاته وأن يكون قويا ضد الإدارة مع اللاعب، وعندما تداخل عضو الشرف غير رأيه وقال: "انا قصدي أنه تجاوز الإدارة ولم يسلك المتبع". - انتصار الاعلامي الكبير على الثنائي وسقوطهما امامه على الهواء سببه فارق الفكر والتعليم! - فريقه يغرق في الاخفاقات و(عازف السمسمية) لا يزال همه مطاردة الفريق الكبير في شخبطاته التي مثل (...)! - الاعلامي الأكاديمي الجم الكويتب وصديقه ووضعهما في حجمهم الطبيعي! - الاسقطات التي تحدث عنها الثنائي تنطبق عليهما جراء التعصب والجري خلف المصالح الخاصة! - فجأة تحولت سياسة البناء الى مهاترات وهجوم على الفرق الاخرى! - الرد جاء قويا من الفريق القصيمي بالوصف الذي جعل الطرف الاخر يندم على حديثه! - عضو الشرف جعل ذلك (الدعي) يرتبك ويسقط في (الجولة) بالضربة الفنية القاضية! - ما أن ذكر الاعلامي الدكتور قصة طرد صاحب المداخلة حتى تلعثم وأعلن انسحابه وهروبه من المواجهة! - مستوى اللاعب المعتزل عندما كان لاعبا لا يختلف عن مستوى رئيس لجنة اعتزاله الاعلامية! (صياد)