* يدعي انتماءه للنادي الكبير من باب (التمويه) بينما ميوله للنادي الذي يقبع بالجهة الأخرى من العاصمة، ويتوج مكانته الصغيرة بأنه يتباهى بصداقته ل(عازف السمسمية)! * الثلاثي في المنبر الإعلامي شكلوا (لوبيا) ضد من يخالفهم الرأي فالأول يحاول (تخليد) ذكريات من يخدمه بأي طريقة كانت، والثاني يتجاهل (مساوئه) ومكيجة وجهه والثالث يحتاج الى من (يهديه) الى فن التعامل الراقي! * المطرود من المركز الإعلامي كان حريصا بشتى الوسائل ان ينفي على المطبوعة الكبيرة على الرغم من علمه بصحة الخبر! * تحدثوا عن التعديل في عقد اللاعب الأجنبي في عهد الإدارة الحالية ولم يقولوا فيما مضى كلمة واحدة عن تعديل عقد قائد الفريق الذي أوقف على أثره والمصائب التي خلفها (المبعد)! * جن جنونه بعدما نشرت المطبوعة الكبيرة خبر مفاوضات ناديه للمدافع الأجنبي وأصبح لا يعلم من يسرب الأنباء، لذلك لم يكن أمامه إلا الإيعاز بالنفي! * كان يتظاهر في السابق انه يميل للفريق الكبير قبل ان يكشف عن ميوله الحقيقية بكلمات ركيكة ومقال غير(صالح) للدفاع عن مهاجم فريقه المفضل ونتيجة لتعصبه اصبح لايفرق بين النقد و(السلخ)! * بقدرة قادر تحولت القضايا التي ورط بها النادي قبل طرده الى إنجازات لم يحققها غيره! * مارس (البليد) اسقاطاته والتقليل من الفوز الكبير الذي سجل اولا باسم الوطن على طريقة بيع (الفلج) في مسلسل درب الزلق! * بعدما تعرضت للانتقادات الحادة من الجماهير والقريبين اعلنت الادارة انها لم تفاوض المدرب الاوروبي! * يتوج (فتى حلب) ثقل دمه بتوقعاته التي ينام على اثرها ولا يصحو إلا بعد نهاية المباراة وقد حملت النتيجة كامل توقعاته! * يسرق المقالات في الصباح وتتم استضافته في المساء والبركة في (شلة الانس) الذين أصبح يشكل معهم توجها واحدا يهدف الى خدمة النادي المفضل! * أحدهم علق بعد ظهور الفنان الجديد قائلا: "وجود حكم النهائي الشهير ومرتادي الاستراحة الشهيرة يغني عن حنجرة ألف فنان ومليون صافرة"! * تلعثم ثم حاول تجاهل الاسئلة الخطيرة التي وجهها له من كان يجلس في الاستوديو بتبريرات مضحكة! * هذه المرة تلقى القريب من اللاعب المهم في الفريق الغربي اتهاما جعله لايعرف كيف يرد عليه الا بعبارة (صدمتني)! * هم لايعلنون ميولهم بشكل مباشر ولكن بعضهم يحرص على تسمية أولاده بأسماء نجوم فريقهم المفضل! * مداخلة (المراسل) في البرنامج المباشر كشفت اسلوبه السوقي وعدم تفريقه بين ما لا يقال على الهواء خصوصا عندما أكد انه اتصل على المسؤول ووجده في (...)! * لايزال (عريف الامسيات) يستسلم لميوله ويحاول الاحتكاك بالكبار الذين وجدوا ان افضل اسلوب يليق بفكره ومكانته هو التجاهل! * رحل النجوم وظل ذلك الفريق يحظى بدعم (غير طبيعي) والسبب قاعدته القوية التي بناها منذ سنوات والتي وجد من خلالها ان افضل حل هو أن (صافرة) واحدة ربما تأتي بما لا يأتي به النجوم! * لاتزال مقالاته التي يبهرها بالسجع الممجوج اشبه بالكلمات المتقاطعة دون أن توصل للمتلقي أي فكرة أو طرح يستفاد منه! * صاحب الكذبة الشهيرة على الهواء أصبح لا يميز بين (الجريش) والرياضة أحدهم قال: "الآن عرفنا لماذا يكون رشيقا وخفيف دم لدى المتلقي".! * السياسة التي لم يتنبه لها القائمون على القناة هي الحرص على استضافة اصحاب الميول الواحدة حتى يشكلوا جيشاً يخدم فريقهم! * (فتى شرق الرياض) لم يحترم مكانته الوظيفية لذلك تلقى دشناً ساخناً من مرجعه الذي هدده باتخاذ عقاب قاس ضده مالم يتخلّ عن لغة المنتديات التي لايزال يكتب بها! * عميد (....) كالعادة انكشف عندما وقف بصف المبعد على الرغم من الحقائق والأدلة الدامغة التي تدين الأخير ومن يقف معه! * عندما اختلفوا حول (الكعكة) اتهموا بعضهم بالسمسرة والانتقائية والتبعية للأشخاص وليس للنادي! (صياد)