* ليت «فتى حلب» اهتم بالمنتخب الذي يهمه أمره و»شمر» عن ساعده للبحث عن الوصفة التي تقوده إلى البطولات، بدلا من أن يتحدث عن اللجان ويتهم «أهل الإنجازات» بأنهم يحظون بالدلال! * حرص على أن ينشر حديثه في المطبوعة الكبيرة وعندما لم يفلح وزعه على أكثر من مطبوعة! * ينعت نفسه ب»الخبير» وعندما يحلل المباراة لا تخرج مصطلحاته عن عبارة «صقعت باللاعب» مع خلطها بعبارات انجليزية مكسرة «ياسلام على الخبير الكحلي»! * عضو البرنامج رفع صوته على الهواء وقال «صب قهوة» ويبدو أنه يقصد بعض أعضاء البرنامج وطريقة تعبيرهم وتحليلهم للأحداث بطريقة مضحكة! * يقول إنه «انهبل» من طريقة لعب المنتخب الآسيوي ولم يعلم أنه «منهبل» منذ سقوطه بأكثر من «حفرة»! * المعد الذي لا يلقي «التحية» إلا على من يوافقه في الميول تلقى تحذيرا شديد اللهجة إن حاول استنساخ البرنامج «المسائي» وبثه عبر القناة التي انتقل اليها!* يتباهى بحمل المؤهل الأكاديمي كما يقول وينسى أن العبره بالفكر وليس العقل الخاوي والمليء بالتعصب! * هذه المرة اصبح يوجه ويشحن الشارع عبر البلاك بيري والرسائل والبلوتوث» عن بعد دون احترام لمن تكفل باستضافته! *لم يخرج ثنائي النكد والتعصب طوال البرنامج إلا بترديد عبارة لماذا لا يضم لاعبي فريقنا دون مراعاة منهما لظروف «الاخضر» وهكذا هم من بيئة تصدر التعصب! *يقطن مع البعثة ويتواصل مع الثنائي في الاستوديو لبث الإساءات الى لاعبي الأندية الأخرى وبعض الاعضاء للاتحاد القاري! * أراد ان يقول حملة شعواء فقال «حملة عشواء» قاتل الله الجهل ومن سمح للأهل التعصب التخبيص في الصفحات الرياضية عبر مقالاتهم! *أخذ «يهرف» كالعادة وعندما حاصره المذيع لماذا أنت ناقم على العضو الآسيوي شوهد وهو يتلقى «التلقين» عبر رسائل الجوال! * ليس غريبا ما يصر عليه «الكحلي» فهو رمز الغوغائية ورمز التعصب وتغييب الحقيقة! *اتضح الفارق في الفكر والهدوء والقبول بين جميع الضيوف وذلك «الموتور» الذي اصبح غير مرغوب فيه حتى على مستوى أنصار ناديه! * الجميع كان مشغولا بتهيئة منتخب الوطن وماذا سيفعل مساء البارحة وهو يدافع عن ناديه بمقال ملئ بالمغالطات! * كان الصحفي و»الخبير» الاعلامي اكثر رقيا من الثنائي وهو يرفض الانجراف خلف غوغائيتهما وجره الى ساحة الصراخ التي تعرفا بها! *محاربة الإداري وهو في المهمة الوطنية ونسج الشائعات حوله لم تكن لهدف نظيف انما من اجل ان يأتي من يريدون ليحل مكانه! *ماذا لو كانوا أهم أصحاب القرار هل سيعيدوننا الى ذكريات «الرمزي» والانكسارات التي لم تغب الا عند ابعادهم! *مجرد حضوره بسماعته الى التدريب تشاءم الكثير من اللاعبين وتضايقوا منه خصوصا انه يوجه لهم الاتهامات عبر الفضاء والتصريحات! * «صاحب الاستريو» الشمالي كلما أراد لفت الأنظار دخل في ميدان الرياضة وأهلها بمقالات حفظت عن ظهر قلب! *»ابو رياح» أزعج القنوات بعد الاستضافة بالسؤال عن المكافأة وبشكل مزعج الأمر الذي جعل بعضها يحجم عن استضافته خوفا من اتصالاته المزعجة! * الشرفيون يأتون الى النادي طمعا في خدمته وهم يعملون على تطفيشهم من خلال الحرص على عدم أخذهم لحقهم الاعلامي * كافئوا من يتنقل عبر الفضاء ويسيء للاعبين ويتهم اللجان بضمه الى البعثة وجعلوه مرافقا لهم في التدريبات والاجتماعات بعضها وبعدها يتساءلون لماذا الاخفاق! * يقاتل من اجل البقاء وان يكون القادم تحت تصرفه ليس من اجل الرقي بالنادي ولكن من اجل «الاستثمار»! * استغربوا حمله للجوال أثناء دخوله الى أي برنامج يستضيفه فاكتشفوا انه يتلقى التلقين من خلاله ليصبح وكأنه دمية يحركها الآخرون! * مازال الاداري مختفيا عن الانظار حتى اشعار آخر! *«عميد الكذابين» دفع ثمن تهوره هذه المرة بشكل لم يتوقعه! *ما إن أطل على التدريب بسماعته الشهيرة في أذنه حتى أيقن الجميع أنه فال شؤم وأن الخسارة قادمة لامحالة! *لايعقل أن الاداري لايدرك انه وراء كل المشاكل والشحن والاحتقانات بتصريحاته ومداخلاته الفضائية حتى يحضره معه ويتجول به في التدريب والمعسكر! *يقول اللاعب النرجسي لمحاوره الاعلامي الكبير أعرف مع من تتحدث ليته رد مع من مع الذي وصفه رئيس ناديه أنه قادم من «حفر بلدته»! • تناسى تذييله لمقالاته الركيكة ب»خبير اتحاد الإحصاء والتاريخ»، وعندما أصيب بخيبة أمل غير التوقيع باسم الاتحاد الآخر ظنا من ان يكشف أحد تصرفاته! • يدعي انه خبير باتحاد اللعبة الدولي ولم يبين ماهو دوره وماذا لو سئل رئيس الاتحاد عن ذلك هل سيعرفه؟ ام ان اللقب لايعدو كونه تعويضا لمعاناته من النقص! • كان «الخبير» الاعلامي اكثر رقيا من الثنائي «وهو يرفض الانجراف خلف غوغائيتهما وساحة الصراخ التي حاولا ان يجروه إليها! • محاربة الإداري وهو في المهمة الوطنية ونسج الشائعات حوله لم تكن لهدف نظيف انما من اجل ان يأتي من يريدون كي يحل مكانه وربما يكون مصدرها «مخاوي البعثة»! • ماذا لو كانوا أهم أصحاب القرار هل سيعيدوننا الى ذكريات «الرمزي»! • مجرد حضوره بسماعته الى التدريب كان فأل شؤم على اللاعبين الذين تضايقوا منه خصوصا انه يوجه لهم الاتهامات عبر الفضاء والصحف! • الاقتراح بانتقال الحارس بدل المهاجم والانشغال بالتعقيبات جددا ذكريات الإخفاق المر والخماسية التي تكررت اكثر من مرة! • القنوات مختلفة والرابط بين برامجهما أنهم استولوا على مهمة الاعداد لذلك خصصت الاستضافة الى الأصدقاء ومشجعي ناديهم المفضل! • خصص برنامجه الإذاعي التعيس للحديث عن الفئات السنية في النادي المنافس وليته يقدم مادة تثري المتلقي وتجعله «يحمد» ولكنه مجرد مناقشة لما يخدم فريقه ويسيء للأندية الاخرى! «صياد»