تصدرت الشركة المتحدة للإلكترونيات ممثلة في علامتها التجارية (إكسترا) قائمة أفضل الشركات تحقيقاً للنتائج عن قطاع التجزئة في المملكة العربية السعودية بحسب التصنيف السنوي الذي تجريه مجلة الأعمال العربية (Arabian Business Magazine) والذي تمنح فيه المجلة كل عام جوائز تقديرية للشركات أصحاب المراكز الأولى كلٌ في قطاع عملها، ضمن حفل عشاء كبير وبحضور حشد كبير من الصحفيين وكبار رجال الأعمال في المملكة، ذلك بعد أن تم ترشيح إكسترا عن قطاع التجزئة والذي تحتل فيه مركز الريادة لا سيما تجارة الأجهزة الالكترونية والمنزلية، وهو ما أهلها الفوز بالمركز الأول، وكان متوقعاً بحسب كثير من الخبراء والمتابعين. وخلال الحفل تسلم عبدالله بن عبداللطيف الفوزان - رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للإلكترونيات والمالكة للعلامتين التجاريتين (إكسترا) و (زونِك) - جائزة المركز الأول، معرباً عن سعادته بهذا الإنجاز المهم، وأكد أنه ومنذ اليوم الأول من تأسيسها، صنعت (إكسترا) لنفسها مكانة مرموقة على مستوى السوق المحلية، من خلال تفهم وتلمس احتياجات العملاء عن قرب وتلبية طموحاتهم وتطلعاتهم وهو ما أسهم بتحقيقها هذا الإنجاز. مضيفاً أن «(إكسترا) تتمتع، ولله الحمد، بالحصة الأكبر من سوق تجزئة الإلكترونيات السعودية، وهذا يعكس مدى الاحترام والثقة الكبيرين اللذان يحملهما المستهلكون ل «اكسترا»، ونحن اليوم نجدد الوعد بالاستمرار في تقديم القيمة المضافة لعملائنا، والارتقاء لمستوى توقعاتهم، يدعمنا شركاؤنا من العلامات التجارية العالمية التي نجحت في كسب ثقة السوق المحلية». وقد أعرب محمد جلال - الرئيس التنفيذي الشركة المتحدة للإلكترونيات – عن سعادته بحضور من أطلق عليهم « شركاؤنا في النجاح » ، حيث حضر حفل الاحتفاء ب (إكسترا) كل من شركة المتبولي للأجهزة المنزلية ممثلة بالسيد / عدنان متبولي - الرئيس التنفيذي - و مجموعة الفيصلية ممثلة بالسيد / بدر السويلم – المدير العام - و شركة فيليبس ممثلة بالسيد / ديك بنشوتين - مدير عام فيليبس السعودية - بالإضافة لشركة حسن غازي إبراهيم شاكر. حيث قال عدنان متبولي - الرئيس التنفيذي لشركة المتبولي للأجهزة المنزلية- إن « السوق السعودية واعدة، وإكسترا تعتبر من أوائل الشركات التي تعمل في قطاع التجزئة، ودخولها حسّن السوق، ووسع الاختيارات أمام موزعي الشركات العالمية، خصوصاً وأن إكسترا دخلت السوق بفكر جديد، من خلال سلسلة معارض ضخمة، الأمر الذي أعطى للمستهلك اختيارا في الشراء، وأعطى الشركات طرقا أخرى للبيع والوصول بمنتجاتها للمستهلك بطرق جديدة ».