أكد مسؤولون عسكريون أميركيون ان عدد حالات الانتحار في أوساط الجيش الأميركي في الخدمة الفعلية تتجه بسرعة كبيرة نحو كسر الأرقام المسجلة في العام الماضي، عملية الانتحار تسير في تطور يُسجل للمرة الأولى منذ حرب فيتنام. وذكرت مصادر إعلامية ان حتى آب - أغسطس الماضي انتحر 62جندياً، كما سجلت 31حالة يجري البحث للتأكد ما إذا كانت انتحاراً أم لا، مع العلم ان العام الماضي سجل حدوث 115حالة انتحار وهو رقم أعلى من الذي سجل في العام سبقه.