رِيح الصبا مع قرايا نجد والعبله مستوطنه في ضميري قبل ما أجِيها ديار رَبعِي وكلٍ عارفٍ سِبله ياخذني الشوق لامِن مَرطاريها وجهي عليها إليا وجّهْت للقبله الله يبارك بتربتها وأهاليها يالله طلبتك خيالٍ صادقٍ وبلهِ يسقي ثراها من أولها لتاليها يفرَح به اللّي قِضى عمرِه يسٌوق إبله يتبع هواها ويمشي في مفاليها من عهد جَدّه وأبوه ووقت يُحسَب له أتلا !! دما هُو ملقّطها وشاريها ودّي أسيّر على شرواه وأتعب له وأسج رِجلٍ على الطرقه مضربها شَوف الفيافي ربيع القلب وأطرب له لا صار وسمٍ بكورُوْ نافعٍ فيها