نظم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، معرض الفن المعاصر "زمكان"، وهدف إلى توضيح مفهوم التكامل بين الزمان والمكان من خلال استضافة 11 فنانًا من المملكة يستخدمون الفن كوسيلة للاستكشاف، وذلك في القاعة رقم 1 من متحف "إثراء" المخصصة للفن المعاصر. وطرح المعرض أسئلة حول ما هو المستقبل وكيف أن الزمان والمكان يشكلان منظورهما الفردي الذي يُنتج بدوره صور فريدة. كما يشير إلى الثقافة أو البيئة وأساليب الحياة التي تضم التحول من جميع الجوانب، على المستويين العالمي والمحلي. ويستمر الفنّانون في استكشاف موضوعات مثل الهوية الشخصية والتقاليد والتراث والنتيجة والحرية وما يُدعى بعلم الميرولوجي وهو دراسة العلاقة بين الأجزاء والكل. يذكر أن معرض "زمكان" يأتي ضمن فعاليات موسم الشرقية 2019م، ويستمر إلى سبتمبر المقبل.