اعتبرت الجمعية الوطنية لحقوق الانسان تشغيل الأطفال في التسول نوعاً من أنواع المتاجرة بالبشر، وان ترك تربيتهم لعصابات التسول ينعكس سلباً عليهم في الكبر، ونبهت الى أن هناك عقوبات تنتظر المدانين بتشغيلهم منها السجن 15 عاماً أو بغرامة لا تزيد عن المليون ريال.