دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز في حفل البارحة جائزة الملك عبدالعزيز لأحسن كتاب. فبناء على قرار مجلس الوزراء القاضي أن تستمر دارة الملك عبدالعزيز في منح جائزة الملك عبدالعزيز وفقًا لما نصت عليه المادة (الثالثة) من نظام الدارة الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/45) وتاريخ 1392/ 8/ 5ه. بالنص الٓاتي: منح جائزة سنوية باسم «جائزة الملك عبدالعزيز لأحسن كتاب يتفق مع أغراض الدارة»، وهي جائزة سنوية تُمنح لأحسن كتاب يوافق أهداف دارة الملك عبدالعزيز ويثري الجوانب العلمية ذات العلاقة باهتمامها بالعديد من الدراسات والبحوث العلمية، وتتولى الدارة إدارة الجائزة ووضع آليات العمل وإجراءات التحكيم العلمية وما يلزم. * فروع الجائزة: - فرع المؤلفات المتعلقة بتاريخ المملكة العربية السعودية. - فرع المؤلفات المتعلقة بجغرافية المملكة. - فرع المؤلفات المتعلقة بالأدب في المملكة. - فرع المؤلفات المتعلقة بالآثار والتراث المعراني في المملكة. - فرع المؤلفات المتعلقة بالموسوعات الاجتماعية والاقتصادية والمعلوماتية في المملكة. - فرع المؤلفات المتعلقة بتاريخ الجزيرة العربية عبر العصور. - فرع المؤلفات المتعلقة بالتاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية. - فرع المؤلفات المتعلقة بالعلوم الشرعية (يحدد موضوعه كل عام). - فرع المؤلفات المتعلقة باللغة العربية (يحدد موضوعه كل عام). - فرع المؤلفات المتعلقة بتاريخ العالم العربي والإسلامي. * مقدار الجائزة: 100.000 ريال سعودي لكل فرع من فروع الجائزة، ومن الممكن أن تُمنح لشخص أو أكثر بالاشتراك في التأليف، ويُمنح الفائز إضافة إلى المبلغ المالي ميدالية عليها شعار الدارة وشعار الجائزة. * الترشيح: الترشيح لفروع الجائزة مفتوح للسعوديين وغير السعوديين، ويُرشح لها من قبل الأفراد والمؤسسات العلمية والثقافية. ويشترط في الكتاب المرشح ألا يكون قد مضى على صدوره أكثر من خمسة أعوام من تاريخ الإعلان عن الجائزة. ولا تُمنح الجائزة لشخص واحد في أكثر من فرع من فروع الجائزة.