الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أنباء عن خطة مصر لتشكيل هيئة مؤقتة لإدارة القطاع.. «حماس»: لا تعيينات إدارية في غزة
مدرب الأهلي "يايسله": مستعدون ومتفائلون لتحقيق نتيجة رائعة أمام الريان
ولي العهد والرئيس اللبناني يبحثان «المستجدات» ويستعرضان «الثنائية»
مدرب الهلال "خيسوس" قبل لقاء باختاكور الأوزبكي : هدفنا تحقيق نتيجة إيجابية
إعلان استاد الأهلي الجديد يشعل الجدل في مصر بسبب ظهور أبو تريكة
«الداخلية» تطلق ختماً خاصاً تزامناً مع افتتاح المرحلة الأولى من «المسار الرياضي»
حرس الحدود ينقذ (12) شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية
زيلينسكي: نحن بحاجة إلى سلام حقيقي.. ونأمل دعم واشنطن
توصيل الإنترنت عبر الضوء
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع قياسي
تحالف «أوبك+»: ملتزمون بتعديلات الإنتاج الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل
فيصل بن خالد يقيم مأدبة إفطار لأهالي المنطقة
"حديث السّحر" ماشفت ، ماسويت ، ماقلت ، مدري
استخبارات الحوثي قمع وابتزاز وتصفية قيادات
أكبر عذاب تعيشه الأجيال
«الغذاء والدواء»: 1,450,000 ريال غرامة على مصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
أسعد بشيّه في ذمة الله
بعد صدور قرار تأسيسها ..جمعية أدبي الطائف تعقد أول اجتماع لمجلسها الجديد
خديجة
الإيمان الرحماني مقابل الفقهي
وزارة الشؤون الإسلامية تنظم مآدب إفطار رمضانية في نيبال ل 12500 صائم
المشي في رمضان حرق للدهون وتصدٍ لأمراض القلب
تأثيرات إيجابية للصيام على الصحة النفسية
أطعمة تكافح الإصابة بمرض السكري
تنظيم الشاحنات الأجنبية يدخل حيز التنفيذ
ولي العهد والرئيس اللبناني يعقدان جلسة مباحثات رسمية
دبلوماسية الردع عن بُعد
التعليم السعودي يفتح خزائنه في سباق العشرين عالمياً
عينك على البحر.. عينك على المستقبل !
الشهادة التي لا تسقط بالرحيل
قال «معارض سعودي» قال !
6 مجالات للتبرع ضمن المحسن الصغير
التسامح...
5 مواقع للتحلل من النسك
الدوري أهلاوي
السد يتعادل مع الوصل في دوري أبطال آسيا للنخبة
النصر يتعادل سلبيا مع الاستقلال في غياب رونالدو
برعاية خادم الحرمين.. الأميرة فهدة بنت فلاح آل حثلين تكرّم الفائزات بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن
«حماقي» يطمئن جمهوره على حالته الصحية بعد نقله إلى المستشفى
إعلامنا ما سنحققه غدًا
الإعلام ثم الإعلام ثم الإعلام!
محلل إسرائيلي: حكومة نتنياهو تتصرف بشكل مغامر في جميع الجبهات
آثر من حدائق الإنسانية
فيصل بن مشعل يزور القضاة والمشايخ
جوازات جدة تستقبل رحلات المعتمرين خلال رمضان
أمير الشرقية يستقبل سفير طاجيكستان.. ويطلع على أهداف "مقتدر"
الذهب يرتفع بفعل ضعف الدولار.. والأسهم الآسيوية تكسب بحذر
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد الأصالة العمرانية لمسجد الرويبة
«صم بصحة».. جهود توعوية لجودة الحياة
لصيام دون مخاطر.. إرشادات لمرضى السكري
محافظ الخرج يشارك رجال الأمن وجبة الإفطار في الميدان
مَارَسَ الاحتيال.. «الفنانين العراقيين»: إيقاف مسار الحجامي 6 أشهر
من «مسافر يطا» إلى «هوليوود».. فلسطين حاضرة في منصة تتويج «الأوسكار»
أمير القصيم يستقبل العساف بمناسبة تكليفه محافظًا للرس
والد زوجة الزميل جمال صالح في ذمة الله
السلمي يحتفل بيوم التأسيس مع "التوفيق" لرعاية الأيتام
أمطار رعدية على مناطق المملكة حتى يوم الجمعة المقبل
3500 قطعة أثرية تحت المجهر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التَّبرير والمعيَار لهَذَا الانتشَار ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 10 - 01 - 2012
هُناك قَضايا يَخجل البَعض مِن مُلامستها والحَديث عَنها، ومِثل هَذا الخَجَل لا مُبرِّر لَه في عَصر الشَّفافية والصَّراحة، والأورَاق المَكشوفة الفضّاحَة..!
ومِن هَذه القَضايا قضيّة حَديث المَرء عَن نَفسه أحيَاناً -إذَا تَطلّب الأمر ذَلك-، فالبَعض يَتحرَّج، وإن تَكلَّم عَن ذَاته قَال: أنَا وأعُوذ بالله مِن كَلِمَة أنَا، حيثُ يَستعيذ مِن نَفسه، وكَأنَّه شَيطانٌ رَجيم، وبالمُناسبة فقد قَرأتُ في مُلحق الرّسالة -في هَذه الجَريدة الغرّاء- مَقالاً بَاهياً للفقيه اللغوي الدكتور «عبدالعزيز الحربي»، يَتحدَّث فيهِ عَن جُملة «أنَا وأعُوذ بالله مِن كَلِمَة أنَا»؛ ومَكانتها في الشَّرع والعَقل واللغة..!
حَسناً.. لنخشّ في المَوضوع، وبالمُناسبة –مرّة ثَانية- نخشّ كَلِمَة عَربيّة «قَحيحة»، وإن كَان البَعض يَتصوّر أنَّها متزحلقة عَلينا؛ مِن تُراث اللّهجة الحجازيّة العَذِبَة الجَميلة.. مَا عَلينا..!
دَائماً يَسألني الأصدقَاء والأعدَاء -عَلى حدٍّ سَواء- حَول الانتشَار الكِتَابي، وهَذا التَّبعثر الحِبري الذي يطَال أكثَر مِن مَطبوعة، ولَن أتوَاضَع وأقول: إنَّني لا أُحبّ هَذا، أو أكذِب وأقول: إنَّني أكتب تَحت إلحَاح الأصدقَاء، وأزيد الكَذِب كذباً وأقول: هُم مَن يَأخذون المَقالات مِن دُرجي ويَنشرونها، فهَذا كُلّه إفكٌ مُبين، وأعوذ بالله أن أكُون لذَلك مِن القَائلين..!
كُلّ الحكَاية أنَّ الكَاتب في مَرحلةٍ مِن مَراحل عُمره؛ يَتميّز بتَخصيب اليُورانيوم الكِتَابي، ويَكون في هَذا العَهد مِثل المَرأة الحسنَاء، التي يَخطبها الكُلّ ويَطلب وِصالها، وهَذا مَا يَحدث مَعي..!
صَحيح أنَّني أكتب خَمس مرَّات في «المَدينة» أسبوعيًّا، ولَكن مَا ذَنبي إذَا اتّصل بي صَديق نَبيل مِن إدَارة تَحرير مجلّة «التّجارة»؛ الصَّادرة عَن الغُرفة التُّجاريّة بجُدَّة قَائلاً: نُريدك أن تَكتب عِندَنا كُلّ شَهر مَقالاً؛ يَدور حَول العَلاقة بَين التّجارة والأدَب، كَمَا أنَّه لَيس ذَنبي أن يَتّصل صَديق آخَر مِن إدَارة تَحرير مجلّة «الغُرفة التّجاريّة» بمَكَّة، ويَطلب الطَّلب نَفسه مُضافاً إليه رَشةً مِن زَمزَم..!
ومَا ذَنبي عِندَما يَتّصل بي صَديق صَدوق؛ مِن إدَارة تَحرير مجلّة «سيّدتي» ليَقول: قَرّرت هَيئة تَحرير المجلّة استكتَابك، وهَذا قَرار مهني خَالص، لا عَلاقة لصَداقتنا بهِ، كَما أنَّه لَيس ذَنبي أن يَتّصل بي صَحفي عَريق ويَقول: يا أحمد مجلّتنا «My Mall» بحَاجة إلى قَلمك المُثير المُشاكِس..!
ومَا ذّنبي –أيضاً- إذَا كَان الأخوة الأعزّاء في إمَارة منطقة مكَّة المُكرّمة أحسَنوا الظَّن بي وقَالوا: هَلمّ لتَكتب مَعنا، كَذلك ليس ذَنبي أن يَتّصل بِي رَجُلٌ فَاضل مِن إدَارة تَحرير مَجلّة «بيت المواطن» الصَّادرة عَن إمَارة المَدينة المنوّرة، قَائلاً: يَا أحمَد أُريدك مَعنا، وهَذه رَغبة شَخصيّة مِن سمو أمير المَنطقة..!
وأخيراً، وليس آخراً، يَتّصل بِي صَديق آخر بإدَارة تَحرير صَحيفة «الوئام» الإلكترونيّة قَائلاً: نُريد عَودة زَاوية «عَرفجيّات» الأسبوعيّة، لأجد نَفسي مُضطراً للقَول: حَاضر، ولَكن أمهلُوني قَليلاً مِن الوَقت لتَرتيب بَعض الأشيَاء..!
حَسناً.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّ كُلّ العرُوض السَّابقة كَانت مَشروطة بالمَال، فأنَا كَما يَقول الرّوائي الكَبير «ماركيز»: «لا أستطيع أن أكتب ومعدَتي فَارغة»، لذَا اتفقتُ مَعهم عَلى أن تَكون الكَلِمَة بريالين، والميزان بَيننا، أمَّا لمَاذا يَحرصون عَليَّ..؟! فالسُّؤال يُوجّه إلى إدَارات التَّحرير المُوقَّرة التي ضَمّتني إليها؛ كأقدَم يَتيم في العَالَم في سِيرة الأيتَام..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مُحاربة الفَسَاد والتَّدليس مُهمّة عَرفجليكس ..!
اللكلكة مِن آفَات الفسبكة..!
إغَاثة اللَّهفَان في مُراوَغة اللِّسَان ..!
زيادة العجب من إرهاب الطرب..!
تَوجيه العَلقَة لمُثقّف زَنقة زَنقة..!
أبلغ عن إشهار غير لائق