الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
حاويات شحن مزودة بنظام GPS
مهرجان الحمضيات التاسع يستقبل زوّاره لتسويق منتجاته في مطلع يناير بمحافظة الحريق
بلدية محافظة الاسياح تطرح فرصتين استثمارية في مجال الصناعية والتجارية
الأونروا : تضرر 88 % من المباني المدرسية في قطاع غزة
زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب الفلبين
سديم "رأس الحصان" من سماء أبوظبي
ضبط 23194 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمانة القصيم توقع عقد تشغيل وصيانة شبكات ومباشرة مواقع تجمعات السيول
«سوليوود» يُطلق استفتاءً لاختيار «الأفضل» في السينما محليًا وعربيًا خلال 2024
الصين تخفض الرسوم الجمركية على الإيثان والمعادن المعاد تدويرها
انخفاض سعر صرف الروبل أمام الدولار واليورو
المكسيك.. 8 قتلى و27 جريحاً إثر تصادم حافلة وشاحنة
الفرصة مهيأة لهطول الأمطار على معظم مناطق المملكة
بعد وصوله لأقرب نقطة للشمس.. ماذا حدث للمسبار «باركر» ؟
أدبي جازان يشارك بمعرض للتصوير والكتب على الشارع الثقافي
دبي.. تفكيك شبكة دولية خططت ل«غسل» 641 مليون درهم !
ابتسامة ووعيد «يطل».. من يفرح الليلة
رينارد وكاساس.. من يسعد كل الناس
«الجوير».. موهبة الأخضر تهدد «جلال»
الأردن تدين حرق قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان
رئيس الشورى اليمني: نثمن الدعم السعودي المستمر لليمن
مكي آل سالم يشعل ليل مكة بأمسية أدبية استثنائية
جازان تتوج بطلات المملكة في اختراق الضاحية ضمن فعاليات الشتاء
الرويلي يرأس اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية المشتركة
مدرب ليفربول لا يهتم بالتوقعات العالية لفريقه في الدوري الإنجليزي
رينارد: مباراة العراق حاسمة ومهمة للتقدم في البطولة
لخدمة أكثر من (28) مليون هوية رقمية.. منصة «أبشر» حلول رقمية تسابق الزمن
رئيس هيئة الأركان العامة يلتقي وزير دفاع تركيا
السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًا جديدًا بقيمة 500 مليون دولار للجمهورية اليمنية
"جلوب سوكر" .. رونالدو يحصد جائزة "الهداف التاريخي"
القبض على أطراف مشاجرة جماعية في تبوك
مدرب قطر يفسر توديع كأس الخليج
ضبط 3 مواطنين في نجران لترويجهم (53) كجم "حشيش"
وزير «الشؤون الإسلامية»: المملكة تواصل نشر قيم الإسلام السمحة
خطيب الحرم: التعصب مرض كريه يزدري المخالف
مآل قيمة معارف الإخباريين والقُصّاص
الصندوق السعودي للتنمية يموّل مستشفى الملك سلمان التخصصي في زامبيا
مهرجان الرياض للمسرح يبدع ويختتم دورته الثانية ويعلن أسماء الفائزين
عبقرية النص.. «المولد» أنموذجاً
مطاعن جدع يقرأ صورة البدر الشعرية بأحدث الألوان
أميّة الذكاء الاصطناعي.. تحدٍّ صامت يهدد مجتمعاتنا
99.77 % مستوى الثقة في الخدمات الأمنية بوزارة الداخلية
نائب أمير مكة يفتتح ملتقى مآثر الشيخ بن حميد
«كليتك».. كيف تحميها؟
3 أطعمة تسبب التسمم عند حفظها في الثلاجة
فِي مَعْنى السُّؤَالِ
دراسة تتوصل إلى سبب المشي أثناء النوم
ثروة حيوانية
تحذير من أدوية إنقاص الوزن
ضرورة إصدار تصاريح لوسيطات الزواج
رفاهية الاختيار
اختتام دورات جمعية الإعاقة السمعية في جازان لهذا العام بالمكياج
وزير الدفاع وقائد الجيش اللبناني يستعرضان «الثنائية» في المجال العسكري
وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي ال (46) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون
حلاوةُ ولاةِ الأمر
بلادنا تودع ابنها البار الشيخ عبدالله العلي النعيم
منتجع شرعان.. أيقونة سياحية في قلب العلا تحت إشراف ولي العهد
نائب أمير منطقة مكة يطلع على الأعمال والمشاريع التطويرية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مُحاربة الفَسَاد والتَّدليس مُهمّة عَرفجليكس ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 06 - 02 - 2011
أصبَحَت تلك الوَثائق التي تَنشرها «ويكيليكس»، أو مَا يُعرف ب»الوَكوكة»، حَديث المُجتمع، ومَا ذَاك إلَّا لما تَضمّنته مِن الجَوانب الخفيّة والمَخفيّة، ممَّا يَحدث مِن وَراء ظهور النَّاس..!
وقَبل أيَّام كَتب الصَّديق -أو لِنَقُل الصَّحفي الدَّقيق- «حسن المصطفى» في «تويتر»، قَائلاً بالحَرف الوَاحِد: يُمكن تَسمية الصَّديق «أحمد العرفج» ب»العرفج ليكس»، لما لَديه مِن مَعلومات ثَريّة عَن المُثقَّفين والصَّحفيين السّعوديين مِن دَاخل البيت..!
فرَددتُ عَليه عَلى الفَور قَائلاً: شُكراً لَك يَا صَديقي، ومَا أنا إلَّا حَاطب ليل، يَأتي بالرَّمث والعَرفج -نَبتة-، كَما يَأتي بالأعشَاب الضَّارة والسَّامة..!
ومَا أن قُلتُ ذَلك حتَّى رَدّ قَائلاً: أنت حَاطب الخَفايا، ومَا يَدور مِن أسرَار في الزَّوايا وبين التَّكايا، في جُعبتك الكَثير، نَنتظر أن نَقرأه قريباً يَا صَديقي في إعلامنا المُنير..!
في هَذه الأثناء تَداخل مُتداخلون، وتَفاعل مُتفاعلون، أذكر مِنهم الزَّميل التويتري «منصور زهير»، حيثُ قَال مُخاطباً «حسن المصطفى»: خلّينا لاحقاً نَعمل مَعه لِقَاء مَفتوحا بتويتر، أنا لَم ألتق بالعَرفج مِن قَبل، لكن ذِكره الطيّب سَبقه..!
حَسناً.. لن أشغل القُرَّاء بالرَّكض التويتري، لذلك سأتّجه إلى صُلب الفِكرة التي «دَخلت مَزاجي»، فقررتُ أن أجمع مَا لَديَّ مِن مَعلومات، تَحت عنوان: Arfajleaks، وحتَّى تَعمُّ الفَائدة سأبدَأ بشرح Tweet التي سَبقنا إليها العلَّامة الحجازي الكبير «أحمد الغزّاوي»، حين ألَّف كِتَابه «الشَّذرات»، وهو جَمع «شَذرة»، والشَّذرة في نَظري هي المُعادل العَربي لكَلِمَة Tweet الإنجليزيّة..!
كَما أنَّ كَلِمَة Leak مِن مَعاني «يَتسرَّب» و»يُسرِّب»، ومَا أحوجنا إلى هَذه المُفردة، خَاصَّة مَع سيول جُدَّة التي تَسرَّبت في كُلِّ وَادِ، وسَرَّبت مَظاهر الفَساد، وجَعلته ظَاهراً بين النَّاس..!
ومِن مَعانيها أيضاً «خُرق» و»ثُقب»، ومَا أحوجنا أيضاً إلى هَذه الكَلِمَة، حَيثُ أصبَحَت جُدَّة هَذه الأيام مَليئة بالخُروق والثُّقوب، وكَأنَّ Leak هُنا تُشير إلى الخُروق في فُستان جُدَّة، والثُّقوب في خَدِّ العَروس..!
إذاً تُصبح Arfajleaks هي تَسريبات العَرفج، ولكن لنَعُد إلى مُهمّة التَّسريبات، أو لِنَقُل كَشف أوجه الفَساد، ونَتساءل: هَل يُمكن أن تَكون مُهمّة لا يَقوم بها إلَّا رَجُل وَاحد..؟! لمَاذا لا تَكون كُلّ الجموع مُمارِسة لهَذا الوَاجِب، أو لِنَقُل الاحتساب الحَقيقي..؟! لأنَّ أي مُجتمع لا يَتواصَى على البرِّ والتَّقوى، ويَتناهى عَن المُنكر، وأقصد هنا الفَساد المَالي والإداري، الذي -مَتى انتَشر- أدَّى إلى الفَساد الأخلاقي..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي التَّذكير بأنَّ أهل النَّحو واللغة العربيّة يَقولون في تَفسير قَوله تَعالى: (وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ)، أي أوصَى بَعضهم بَعضاً، كما يَقولون في شَرح قَول المَولى -جَلّ وعَزّ: (كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ)، أي لا ينهى بَعضهم بَعضاً، الأمر الذي يَجعل مَسألة مُحاربة الفَساد تَخصُّ الجَميع، وكُلٌّ عَلى قَدرِ طَاقته، لذلك أقول لصَديقي «حسن المصطفى»: «العب غيرها»، ولا تُحمّلني وَحدي مَسؤوليّة كَشف الفَساد الثَّقافي، حتَّى لا أظهر وكأنَّني خصم الجميع، فهَذا العَمل يَخصُّ الجَميع، و»كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَتِهِ»..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق