الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
فريق صُنّاع التميز التطوعي ينفذ مبادرة "عساكم من عوّادة" بالتعاون مع جمعية الإعاقة السمعية في جازان
"فيفا" يطرح تذاكر إضافية لمباريات كأس العالم للأندية في أمريكا
دعوى أمريكية تطعن في عقوبات ترامب على المدعي العام للجنائية الدولية
انطلاق فعاليات مؤتمر القصيم الأول لطب الأسرة
البيت الأبيض يعترف بصعوبة التفاوض على صفقات تجارية متعددة
حسان تمبكتي: التعادل مع الاتفاق غير مقبول وكنا نتمنى تحقيق النقاط الثلاث
المسحل يشارك في اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي
انزلاق طائرة بعد هبوطها واصطدامها بسور مطار فاس في وسط المغرب
مجموعة الاتصال الوزارية بشأن غزة تدعو لوقف النار وترفض التهجير
اتحاد القدم يختتم دورة المحاضرين في الرياض بحضور 33 محاضراً ومحاضرة
التعادل الإيجابي يحسم لقاء الاتفاق والهلال في دوري روشن للمحترفين
«أمن الطرق»: القبض على شخص في عسير لترويجه (11) كجم "حشيش"
غداً... ختام "جولة الرياض" للجياد العربية
التعادل يحسم مواجهة التعاون والأخدود
ترامب: سياسة الرسوم الجمركية تسير بشكل جيد
FreeArc سماعات بخطافات للأذن
أمين القصيم يلتقي مدير مكتب جمعية الوداد الخيرية
معايدة الموظفين تكسر الروتين وتجدد الفرحة
محمد صلاح يُمدد تعاقده مع ليفربول
أمين عام غرفة جازان: تتويج الغرفة بجائزة التميز المؤسسي ثمرة سنوات من التحديات والتطوير
إحباط محاولة تهريب أكثر من 46 كيلوجرام من "الكوكايين"
الأرصاد: انخفاض في درجات الحرارة شمال المملكة
مشامر الجلوات السبع صناعة هندية وطقوس سعودية
هرمون التستوستيرون عند النساء
روبوتات الإسعافات الأولية
أعراس زمان
الجاسر ريادة المعرفة والتنوير في قلب الجزيرة العربية
شركة "لسان الميزان – محامون ومستشارون" تستقبل الدكتور محمد بادغيش في جازان
قطاع ومستشفى ظهران الجنوب يُفعّل "التوعية بالقولون العصبي"
مستشفى أحد رفيدة يُنفّذ فعالية "اليوم العالمي للصحة"
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم
إعادة توطين 124 من طيور الحبارى النادرة في محمية الملك سلمان الملكية
475 ألف غرفة مرخصة في المرافق السياحية بنهاية 2024
4 متوفين دماغيا ينقذون حياة 8 مرضى
جامعة الأميرة نورة تمنح حرم خادم الحرمين الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية في المجال الإنساني والأعمال الاجتماعية
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُجدّد مسجداً عمره 13 قرنًا
في الخبر.."جوازك إلى العالم" تنطلق بالثقافة السودانية
الحياة الفطرية تُطلق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
90 دولة تشارك بمهرجان الثقافات والشعوب
الإحصاء تنشر نتائج مؤشر الرقم القياسي للإنتاج الصناعي لشهر فبراير
محافظ بيش ينقل تعازي سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه لذوي الطالب معاذ شيبة
محافظ الطوال يعزي أسرة المرحوم الشيخ عبدالرحمن بن حسين النجمي
كنوزنا المخبوءة
«السمان».. زائر موسمي للشمالية
ولادة أول ظبي رملي لموسم ربيع 2025 في السعودية
رفع التهنئة للقيادة الرشيدة.. وزير الطاقة: 14 اكتشافا جديدا للنفط والغاز في الشرقية والربع الخالي
نمو سجلات التجارة الإلكترونية
الصين تنفي إرسال جنود للمشاركة في الحرب بأوكرانيا
الاحتلال يقتحم نابلس موسعا عدوانه بالضفة الغربية
اعتبرها مراقبون ممارسة لإستراتيجية الضغط قبيل التفاوض.. واشنطن تفرض عقوبات جديدة على إيران
ولادة ظبي رملي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
حين يتصدع السقف
مملكة الخير وميلاد قطب جديد
الحسد
سطوة المترهلين في الإدارة
أمير حائل يستقبل رئيس الهيئة العليا للحج والعمرة بجمهورية العراق ووزير الحج والعمرة
النقل الإسعافي يستقبل 5 آلاف بلاغ بالمدينة المنورة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مُحاربة الفَسَاد والتَّدليس مُهمّة عَرفجليكس ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 06 - 02 - 2011
أصبَحَت تلك الوَثائق التي تَنشرها «ويكيليكس»، أو مَا يُعرف ب»الوَكوكة»، حَديث المُجتمع، ومَا ذَاك إلَّا لما تَضمّنته مِن الجَوانب الخفيّة والمَخفيّة، ممَّا يَحدث مِن وَراء ظهور النَّاس..!
وقَبل أيَّام كَتب الصَّديق -أو لِنَقُل الصَّحفي الدَّقيق- «حسن المصطفى» في «تويتر»، قَائلاً بالحَرف الوَاحِد: يُمكن تَسمية الصَّديق «أحمد العرفج» ب»العرفج ليكس»، لما لَديه مِن مَعلومات ثَريّة عَن المُثقَّفين والصَّحفيين السّعوديين مِن دَاخل البيت..!
فرَددتُ عَليه عَلى الفَور قَائلاً: شُكراً لَك يَا صَديقي، ومَا أنا إلَّا حَاطب ليل، يَأتي بالرَّمث والعَرفج -نَبتة-، كَما يَأتي بالأعشَاب الضَّارة والسَّامة..!
ومَا أن قُلتُ ذَلك حتَّى رَدّ قَائلاً: أنت حَاطب الخَفايا، ومَا يَدور مِن أسرَار في الزَّوايا وبين التَّكايا، في جُعبتك الكَثير، نَنتظر أن نَقرأه قريباً يَا صَديقي في إعلامنا المُنير..!
في هَذه الأثناء تَداخل مُتداخلون، وتَفاعل مُتفاعلون، أذكر مِنهم الزَّميل التويتري «منصور زهير»، حيثُ قَال مُخاطباً «حسن المصطفى»: خلّينا لاحقاً نَعمل مَعه لِقَاء مَفتوحا بتويتر، أنا لَم ألتق بالعَرفج مِن قَبل، لكن ذِكره الطيّب سَبقه..!
حَسناً.. لن أشغل القُرَّاء بالرَّكض التويتري، لذلك سأتّجه إلى صُلب الفِكرة التي «دَخلت مَزاجي»، فقررتُ أن أجمع مَا لَديَّ مِن مَعلومات، تَحت عنوان: Arfajleaks، وحتَّى تَعمُّ الفَائدة سأبدَأ بشرح Tweet التي سَبقنا إليها العلَّامة الحجازي الكبير «أحمد الغزّاوي»، حين ألَّف كِتَابه «الشَّذرات»، وهو جَمع «شَذرة»، والشَّذرة في نَظري هي المُعادل العَربي لكَلِمَة Tweet الإنجليزيّة..!
كَما أنَّ كَلِمَة Leak مِن مَعاني «يَتسرَّب» و»يُسرِّب»، ومَا أحوجنا إلى هَذه المُفردة، خَاصَّة مَع سيول جُدَّة التي تَسرَّبت في كُلِّ وَادِ، وسَرَّبت مَظاهر الفَساد، وجَعلته ظَاهراً بين النَّاس..!
ومِن مَعانيها أيضاً «خُرق» و»ثُقب»، ومَا أحوجنا أيضاً إلى هَذه الكَلِمَة، حَيثُ أصبَحَت جُدَّة هَذه الأيام مَليئة بالخُروق والثُّقوب، وكَأنَّ Leak هُنا تُشير إلى الخُروق في فُستان جُدَّة، والثُّقوب في خَدِّ العَروس..!
إذاً تُصبح Arfajleaks هي تَسريبات العَرفج، ولكن لنَعُد إلى مُهمّة التَّسريبات، أو لِنَقُل كَشف أوجه الفَساد، ونَتساءل: هَل يُمكن أن تَكون مُهمّة لا يَقوم بها إلَّا رَجُل وَاحد..؟! لمَاذا لا تَكون كُلّ الجموع مُمارِسة لهَذا الوَاجِب، أو لِنَقُل الاحتساب الحَقيقي..؟! لأنَّ أي مُجتمع لا يَتواصَى على البرِّ والتَّقوى، ويَتناهى عَن المُنكر، وأقصد هنا الفَساد المَالي والإداري، الذي -مَتى انتَشر- أدَّى إلى الفَساد الأخلاقي..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي التَّذكير بأنَّ أهل النَّحو واللغة العربيّة يَقولون في تَفسير قَوله تَعالى: (وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ)، أي أوصَى بَعضهم بَعضاً، كما يَقولون في شَرح قَول المَولى -جَلّ وعَزّ: (كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ)، أي لا ينهى بَعضهم بَعضاً، الأمر الذي يَجعل مَسألة مُحاربة الفَساد تَخصُّ الجَميع، وكُلٌّ عَلى قَدرِ طَاقته، لذلك أقول لصَديقي «حسن المصطفى»: «العب غيرها»، ولا تُحمّلني وَحدي مَسؤوليّة كَشف الفَساد الثَّقافي، حتَّى لا أظهر وكأنَّني خصم الجميع، فهَذا العَمل يَخصُّ الجَميع، و»كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَتِهِ»..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق