وصل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا إلى الرياض مساء أمس الأول قادمًا من جدة، بعد أن أشرف سموه الكريم نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على راحة حجاج بيت الله الحرام، وتنقلاتهم في المشاعر المقدسة، ومكةالمكرمة، وما قدم لهم من خدمات مكّنتهم من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان. وكان في استقبال سموه بمطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن محمد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني، ومعالي نائب رئيس المراسم الملكية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز الشلهوب، وأصحاب السمو الأمراء، والفضيلة العلماء، والمعالي الوزراء، وكبار المسؤولين، وقادة القطاعات العسكرية. وقد وصل في معية سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن نايف بن عبدالعزيز، ومعالي السكرتير الخاص لسمو ولي العهد الأستاذ عبدالرحمن بن علي الربيعان. وكان سموه غادر جدة مساء أمس الأول. وكان في وداعه بمطار الملك عبدالعزيز الدولي صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكةالمكرمة، وصاحب السمو الأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي العبدالله الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وصاحب السمو الأمير سعود بن سعد بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، وأصحاب الفضيلة العلماء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.