قالت والدة محمد الوادعي: إن ابنها لم يكن على هذه الحال بعد الحادث ولكنه تُرك في العناية المركزة بدون تخصيص ممرضة خاصة لمثل حالته تساعده فى تغيير وضعه على عدة جوانب بين حين وآخر ولكن الإهمال أدى لظهور تقرحات جلدية على ظهره في بداية الأمر ثم تم معالجتها مع عمليات التجميل ومن بعد استمرت لتظهر التقرحات الجلدية في قدميه من الدرجة الرابعة تكاد ترى عظامه، وتساءلت الأم عن تحفظ مستشفى عسير وصحة عسير كاملة في إبقاء ابنها بالمستشفى وليس لديهم خدمة صحية تقدم للمريض كحالة ابني من اهتمام صحي على أعلى مستويات وايضاً تأهيل طبي واهتمام وإمكانات تفوق خدمات صحة عسير بأكمالها.