يتحدث النصراويون عن شباب الاتحاد الذين هزموا الهلال.. لكن النصراويين لا يتحدثون عن كبار الاتحاد أمثال عبدالرحمن القحطاني ونور ومرزوق العتيبي والواكد الذين أنهوا مشوارهم أو يكادون مع النصر!! * بالعناصر المحلية الهلال هو الأفضل، ولا مجال لمقارنته بأي فريق باستثناء الأهلي.. لكن مشكلة الهلال في قرارات إداراته وتعاقداتها الأجنبية!! * الهلال بحاجة إلى رباعي أجنبي عليه القيمة، حتى أوزايا الذي قدّم نفسه بشكل جيد في البداية أصبح يقع في أخطاء غريبة!! * لماذا انخفض مستوى ويسلي لوبيز؟! ألم تسأل إدارة الهلال نفسها هذا السؤال؟! هل جلست مع اللاعب وناقشته وعرفت الأسباب التي جعلته عالة على الفريق؟! هل طبقت بحقه اللوائح الداخلية ونصوص العقد؟! * أصيب ياسر فوقع الفريق في ورطة.. فلا الكوري نفع ولا سعد الحارثي أفاد!! * النصر «العالمي» لم ينته موسمه.. فما زال يترقب الفائز بكأس الملك للأبطال لمعرفة مصير مشاركته في دوري أبطال آسيا المقبل!! * يردد أنصار «العالمي» أن الهلال ما زال عاجزاً عن الفوز في بطولة آسيا من عشر سنوات.. وفي نفس الوقت يحترقون في انتظار فرصة المشاركة الثاني في هذه السنوات العشر!! * حتى لو أن إدارة الهلال غير ذلك.. فالواقع يقول إن الفريق الأزرق بحاجة إلى غربلة واستبعاد بعض الأسماء ولعل في قائمة البدلاء في مواجهة الاتحاد الأخيرة ما يؤكد ذلك!! * من الصعوبة تقبل مبدأ مجاملة بعض الأسماء على حساب الفريق ومصالحه ومستقبله!! * سألني أحدهم.. هل تؤيد فكرة تدريب سامي الجابر لفريق الهلال..! إجابتي: «ما زال الوقت مبكراً جداً جداً جداً أمام سامي لقيادة فريق بحجم الهلال.. سامي حقق نجاحات لا تجارى ولا تحاكى كلاعب، وحقق نجاحات أقل بكثير عندما تولى المسؤولية الإدارية.. وأعتقد أنه سيخسر الكثير إذا ما تولى تدريب فريق الهلال.. جماهير الهلال لا تجامل أحداً على حساب ناديها.. وحسابات المدرب وعلاقاته مع اللاعبين ستختلف، كما أن سامي لم يتول تدريب أي فريق بشكل فعلي ومباشر حتى يمكن تقديم حكم مبدئي عليه.. ومن الظلم للهلال ولسامي أن تكون البداية في الزعيم مع كامل الاحترام والتقدير لسامي وإمكاناته وطموحه». * مشكلة إعلام أحد الفرق تكمن في تدني مستوى تعليم وتأهيل معظم القائمين عليه والبارزين فيه والتي لا تتجاوز شهادة المتوسطة أو الثانوية في أحسن الأحوال، وهذا ما يجعل تقييمه لبعض الأمور والمواضيع دون مستوى المسؤولية المفترضة في المسؤول الإعلامي. * تهنئة خاصة لجميع منسوبي ولاعبي وإداري وجماهير نادي الزلفي بمناسبة الصعود لدوري الدرجة الثانية، وكلنا أمل بأن يواصل الفريق مشواره وأن يتأهل لدوري ركاء في الموسم المقبل وهذا أمر ليس بالصعب على النادي وإدارته متى ما حصل على الدعم والوقفة الحقيقية من أبناء الزلفي كافة، كما أتمنى أن يكون صعود الزلفي حافزاً لجاره طويق في سبيل تحقيق شيء ما خلال الموسم المقبل. * بصعود الزلفي ووجود الباطن في دوري ركاء.. يعود دوري الزلفي إلى فريقين فقط.. طويق، والقيصومة!! [email protected] aalsahan@ :تويتر