عاد الأهلاويون إلى نقطة الصفر في البحث عن التعاقد مع صانع ألعاب أجنبي لتعويض الأرجنتيني دييجو موراليس، وذلك عقب إعلان اللاعب الكولومبي ماكنلي توريس عن قراره النهائي بالبقاء مع نادي أتلتيكو ناسيونال الكولومبي، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده بحضور إدارة النادي الكولومبي التي أعلنت للجماهير بقاء نجم فريقها ورفض العرض الأهلاوي المغري، وسيجد الأهلاويون أنفسهم في مأزق للبحث عن صانع ألعاب جديد والاستفادة من الفترة التي تسبق إغلاق الانتقالات الشتوية في 30 يناير الجاري، حيث يبرز اسم الكولومبي ألدو راميريز ولاعبين آخرين من البرازيل من المنتظر أن تستقر الإدارة الأهلاوية على أحدهم لتشرع في فتح خط المفاوضات مع أنديتهم ليتم الاستعانة به خلال الفترة المقبلة.