* الموصل - أعلنت الشرطة العراقية مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة اثنين آخرين أمس الأحد في حادثين منفصلين في مدينة الموصل وقالت مصادر أمنية: إن عبوة ناسفة انفجرت في ناحية القيارة جنوبي الموصل استهدفت دورية للشرطة مما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر الشرطة وإصابة مدنيين اثنين. وحسب المصادر، قتل مدني برصاص مسلحين في حادث منفصل بالقرب من منزله في منطقة الزهراء شرقي المدينة...(د.ب.أ) *** * عمان - بدأ موظفو وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) في الأردن إضرابًا مفتوحًا عن العمل أمس الأحد مطالبين بزيادة رواتبهم وتحسين أوضاعهم المعيشية. وقال مسؤول رفيع بالاونروا: إن موظفي الوكالة بدأوا اعتبارًا من الصباح الاضراب وأضاف أن ذلك يأتي بعد فشل محادثات الموظفين مع الإدارة التي لم توافق على مطالبهم وبشكل خاص زيادة رواتبهم بمقدار 100 دينار (140 دولار) على الراتب الأساسي دون اقتطاع. وكان موظفو الوكالة في الأردن الذين يفوق عددهم عن 7 آلاف موظف نفذوا الاثنين الماضي إضرابًا عن العمل ليوم واحد...(أ.ف.ب) *** * كابول - أعلنت قوة المساعدة الأمنية الدولية في أفغانستان (إيساف) أمس الأحد عن مقتل القائد الأعلى لحركة طالبان خلال عملية نفذتها القوة التابعة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) شمالي أفغانستان. وأضافت إيساف أن العملية أسفرت كذلك عن مقتل مساعد القائد وثلاثة مقاتلين آخرين تابعين لطالبان في العملية في الوقت نفسه أعلنت إيساف عن مقتل أحد الجنود الدوليين في هجوم وقع بالمتفجرات شرقي أفغانستان. غير أن إيساف لم تفصح كما اعتادت عن جنسية الجندي القتيل...(د.ب.أ) *** * أثينا - بدأ اليونانيون التصويت لتجديد برلمانهم في انتخابات تراقبها أوروبا عن كثب ويفترض أن تعطي مؤشرًا على قدرة البلاد على مواصلة جهود انهاض الاقتصاد والبقاء في منطقة اليورو. ولدى خروجه من مكتب اقتراع في مدرسة باثينا، حذّر رئيس الوزراء اليوناني لوكاس باباديدموس الذي يرأس حكومة ائتلافية من الاشتراكيين والمحافظين منذ نوفمبر أننا متفقون على أن هذه الانتخابات هي الأكثر أهمية، كل فرد مدعو إلى اتخاذ قرار ليس فقط بشأن من سيحكم، بل أيضًا بشأن مصير البلاد للعقود المقبلة...(أ.ف.ب) *** * بلغراد - أدلى الصرب أمس الأحد بأصواتهم في انتخابات رئاسية وتشريعية ومحلية تشهد منافسة بين الرئيس المنتهية ولايته بوريس تاديتش والقوميين بزعامة توميسلاف نيكوليتش على خلفية الأزمة الاقتصادية في البلاد. ودعي أكثر من 6.7 مليون ناخب إلى صناديق الاقتراع لكي يقرروا أيًا من الرجلين تمكن من إقناعهم بقدرته على إخراج البلاد من الأزمة الاقتصادية.وبحسب آخر استطلاعات الرأي فإن الحزب الديموقراطي بزعامة تاديتش وحزب التقدم الصربي بزعامة نيكوليتش متعادلان بحصول كل منهما على حوالى 30 % من الأصوات في الانتخابات التشريعية. على أن يتواجهان في الدورة الثانية في 20 مايو الجاري...(أ.ف.ب)