عبر عدد من رجال الأعمال بمنطقة حائل عن فرحتهم بعودة خادم الحرمين الشريفين الشريفين سالما معافى إلى أرض الوطن بعد الرحلة العلاجية التي تكللت ولله الحمد والشكر بالنجاح وبعد أن أمضى عدة أشهر بعيداً عن الوطن حيث كانت جميع القلوب معه حفظه الله وفي هذا السياق عبر للجزيرة المهندس أحمد بن عبدالكريم المعجل عن فرحته بعودة ملك القلوب وملك الإنسانية الوالد الغالي خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز إلى الوطن الغالي، وقال: إننا كمواطنين كنا نتابع رحلته العلاجية بقلوب يملؤها الحب لهذا الملك الغالي، وقال: إننا نشتاق لطلته البهية لمعانقة هذا الوطن الغالي. كما عبر الأستاذ عبدالسلام بن عبدالكريم المعجل بقوله: إن قلوبنا تعلقت بهذا الملك لما عرف عنه من التواضع وبالفعل هو ملك القلوب وجميعنا نتذكر مليكنا وتواضعه مع جميع المواطنين ونتذكر أيضا مواقفه الدائمة مع المحتاجين والفقراء ودعمه السخي للمواطنين المحتاجين المسجلين في الضمان الاجتماعي حيث كان حفظه الله يتحامل على نفسه من أجل هذا الشعب الذي أحبه. وأضاف أن الوطن يلبس أحلى حلله مبتهجا بعودة الملك الغالي إلى أرض الوطن فكم أشتاق لمعانقة الوالد الغالي بعد عدة أشهر من رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد والشكر بالنجاح ونسأل الله العلي القدير أن يحفظه ويحفظ الأسرة المالكة ويديم لهذا الوطن نعمة الأمن والأمان في ظل هذه القيادة التي بذلت الغالي والنفيس لرفاهية هذا الشعب والمحافظة عليه منذ أن أسس الملك عبدالعزيز هذا الوطن ومن بعده أبناؤه. وعبر للجزيرة المهندس نبيل بن عبدالكريم المعجل عن فرحته فقال: إن عودة خادم الحرمين إلى أرض الوطن أسعدت جميع المواطنين بكافة أطيافهم كباراً وصغاراً شيبا وشبابا ويعتبر هذا اليوم يوما تاريخيا لهذا الوطن العزيز بعودة مليكه معافى فهل يمكن لمواطن في هذا الوطن أن ينسى مكارم خادم الحرمين الشريفين لهذا الوطن وهذا الشعب الذي بادله الحب والوفاء والدليل أن المواطنين كانوا يتابعون رحلته حفظه الله العلاجية منذ أن غادر الوطن قبل عدة أشهر. ونسأل الله العلي العظيم أن يديم الصحة والعافية لخادم الحرمين الشريفين. وعبر للجزيرة الأستاذ فدغم بن فايد الشمري -صاحب مؤسسة الفايد للتجارة والمقاولات بمنطقة حائل- عن فرحته وحمد الله عز وجل أن منّ على خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية وأعاده إلى شعبه سليما معافى وكم كنا نتابع أخباره -حفظه الله- في الأخبار وسعدنا كثيراً بالنتائج الطيبة لصحته حفظه الله سائلين الله عز وجل أن يديم عليه ثوب الصحة والعافية وأن يطيل في عمره حفظه الله وقال أن الشعب السعودي كان يتابع رحلته حفظه الله وقد سعدنا بأن من الله عليه بالشفاء، وقال: إننا شاهدنا فرحة هذا الشعب بسلامة الملك في الكبار والصغار وفي المدارس والشوارع والكل يبارك لهذا الشعب سلامته من هذا العارض الصحي ونسأل الله له العافية والسلامة وأن يطيل في عمره حفظ الله هذا الوطن من كل مكروه ونحن كمواطنين لاننسى كلامه حفظه الله عن شعبه ولاننسى ماقاله حفظه الله في بداية العارض الصحي عندما قال أنا بخير مادام الشعب بخير هذا الحديث لايأتي من ملك الإنسانية وملك القلوب وملك التواضع وملك الوفاء ونعرف كيف قال له الشعب إننا بخير مادمت بخير ونضحي من أجل سلامتك ياملك الوفاء فقد تعلقت قلوبنا بطلتك البهية والأطفال تنشد أن يحفظك ويديم عليك لباس الصحة والعافية. وفي هذا السياق أيضا عبر للجزيرة الأستاذ فريحان بن صلف الشمري صاحب مستوصف سلامات وريان الشرق بمنطقة حائل أن هذا اليوم هو يوم مشهود ولا يمكن لأي مواطن سعودي أن ينسى هذه الفرحة بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن بعد أن من الله عليه بالصحة والعافية بعد الرحلة العلاجية التي تكللت ولله الحمد والشكر بانجاح ونسأل الله أن يحفظه من كل مكروة لهذا الشعب الذي أحبه وكان يتابع رحلته لحظة بلحظة وهاهو اليوم يعود بحفظ الله إلى هذا الوطن وقد ابتهجت بعودته حفظه الله كل أطياف المجتمع من مواطنين ومقيمين وهذا دليل على مايتمتع به حفظه الله من حب كبير وشاهدنا كيف لبست الشوارع والميادين أبهى حللها مبتهجة بعودته حفظه الله. ونحن في المملكة نقدر الجهود الكبيرة التي قدمها خادم الحرمين الشريفين لهذا الشعب والإنجازات الكبيرة التي تحققت أثناء حكمه حفظه الله والمشاريع الجبارة التي تحققت في كل مناطق المملكة حيث ارتفع عدد الجامعات في المملكة إلى 32 جامعة في مختلف مناطق المملكة والتي كان لها الدور الكبير في استيعاب الكثير من الطلبة وتوظيف العديد من الشباب كما لاننسى المشاريع التي تنفذ في الوقت الراهن في جميع المناطق وجهوده حفظه الله ومواقفه الدائمة في مساعدة المحتاجين في شتى مناطق المملكة ومساعدة الفقراء ومشروع الملك عبدالله لوالديه الذي انتشر في عدد من مناطق المملكة.