استبشر وابتهج أهالي محافظة صبيا بقدوم قائدهم الذي أحبوه، وعودة إمامهم الذي بايعوه، بعد رحلة علاج تكللت ولله الحمد والمنة بالنجاح، وشفاه الله تعالى مما ألم به، وعبر أهالي محافظة صبيا عن فرحتهم بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافى وتملأ قلوبهم السعادة والغبطة بهذه العودة. حيث قال الأستاذ خالد بن عبدالعزيز الجريوي محافظ محافظة صبيا. «نحمد الله سبحانه وتعالى ونشكره على سلامة ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.. وأرجو من الله العلي القدير أن يديم عليه الصحة والعافية، فعودته تعني عودة الأبناء إلى حضن والدهم صاحب الأيادي البيضاء على الصعيد المحلي والدولي وبهذه المناسبة أهنئ الشعب السعودي والقيادة الحكيمة سائلاً الله تعالى أن يمتع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالصحة والعافية والمزيد من فضله وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والاستقرار. وأوضح الأستاذ شوقي عثاثي وكيل المحافظة أن عودة القائد الغالي لأهله وشعبه المحب في لقاء تتجسد فيه مشاعر الوفاء والولاء العظيمين.. فمثل هذه العلاقة الطاهرة التي ولدت بين الأب القائد وأبنائه منذ أن بزغ فجر هذه الأمة على يد الموحد -طيب الله ثراه-، فهي علاقة حب متلازمة ترعاه الوحدة الوطنية وتترجمه التعابير العفوية النزيهة التي ظهرت بشكل واضح والتي تمت دون ضجيج أو توجهات، فصدق المشاعر وعفويتها هما عنوان فرح مواطني المملكة بغاليهم عبدالله بن عبدالعزيز. حفظك الله يا خادم الحرمين الشريفين وأدام عليك نعمة الصحة إنه سميع مجيب الدعاء. مناسبات تعزز من لحمة الأمة وعبّر الشيخ زين بن يحيى صهلولي عن سعادته وفرحته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن سالماً معافى، وبيّن أن كل مواطن يلهج بالدعاء لهذا الوطن وولاة أمره بأن يديم عليهم الأمن والأمان والصحة والعافية. أما المهندس فهد قلم والأستاذ عمر الحسين خواجي فعبرا عن سعادتهما بقولهما إن الفرحة لا تسعهما بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى الوطن، ونتمنى من الله أن يديم عليه لباس الصحة والعافية وأن يحفظ هذا الوطن من كل شر ومكروه. وقال الشيخ عصام خواجي أبارك للشعب السعودي عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى وطنه وشعبه وهو بصحة وعافية ويجب على كل فرد من أفراد الشعب السعودي أن يظهر الفرح والسرور بهذه العودة الميمونة، وبيّن كذلك أن مثل هذه المناسبات من شأنها أن تعزز من لحمة الأمة. وأكد المهندس محمد بن يحيي عجيبي بأن السعادة تملأ القلوب والألسن تلهج بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين بأن يسبغ الله عليه لباس الصحة والعافية، وشدد على أن محبة خادم الحرمين الشريفين في قلوب شبعه في ازدياد. وعبّر الشيخ أحمد منور الدرسي عن سعادته الغامرة بشفاء الملك عبدالله وعودته وأن شعب المملكة العربية السعودية شعب محبٌّ لوطنه وولاة أمره، كما شكر الملك عبدالله بن عبدالعزيز على الأوامر الملكية التي صدرت بعد عودته سالماً معافى. أما الشيخ محمد أحمد شار فعبرعن سعادتة بعودة خادم الحرمين الشريفين حيث قال عدت فعادت الابتسامة لنا وإلى كل محبيك من أبناء شعبك الكريم وأنت تنعم بالصحة والعافية ولا نملك إلا أن نرفع أكف الضراعة لله أن منّ على مليكنا بالشفاء فاهلاً وسهلاً بك يا خادم الحرمين بين شعبك وأبناء شعبك المعطاء. الفرحة موجودة في كل بيت وقال مدير التربية والتعليم الأستاذ إبراهيم الحازمي إن هذه الأيام هي من الأيام التي يعيشها الوطن وهو يزهو بالفرح والسرور، حيث ارتسمت السعادة على محيّا الصغير والكبير بمناسبة عودة الملك الباني والقائد الغالي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بعد رحلته العلاجية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنة، نسأل الله أن يحفظ خادم الحرمين وأن يعينه لما فيه صلاح البلاد والعباد وأن يكون ما ألمّ به سبباً في مضاعفة ثوابه ورفعة درجاته. وقال الأستاذ عبدالله عجيلي إنه سعيد بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن سالماً معافى وبيّن كذلك أن الفرحة ملأت القلوب والبيوت وزاد من الفرحة تلك الأوامر الملكية التي أمر بها الملك عبدالله حفظه الله. وأعرب الأستاذ عبدالرحمن سحاقي عن فرحته بعودة ملك القلوب، وقال: «مرحباً بك أيها الوالد والأب الحنون عبدالله بن عبدالعزيز، نحمد الله على سلامتك يا ملك الإنسانية، أتعبت ظهرك يأ بو متعب حتى اعتلى شعبك متن السحاب وأضاف مرحباً بك يا خادم الحرمين الشريفين بين أبنائك، الذين تربّوا في عهدكم الزاهر، عهد النمو والتطور. إنّ الأمم لتذكر برجالاتها العظام الذين كتبوا أمجاد أمّتهم بعدلهم وعطائهم، فإذا ذُكرَ الشعر العربي ذُكر المتنبي وإذا ذُكرت المملكة العربية السعوديّة ذُكرَ عبدالله بن عبدالعزيز وعبر الأستاذ هادي بن على سويدي عن سعادته بعودة ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين إلى الوطن وهو بصحة وعافية.. وبيّن أن الفرحة موجودة في كل بيت في المملكة بعد الأوامر الملكية التي أمر بها حفظه الله لشعبه حيث استفاد كل مواطن من هذه المكرمة وهذا هو ديدنه حفظه الله في كل وقت. كما عبر الأستاذ صبري عبده مريع والأستاذ جعفر زكري والأستاذ خليل الصلهبي عن فرحتهم وقالوا إن فرحتنا لا توصف ويعجز اللسان عن وصفها بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ونجاح العملية الجراحية التي أجريت له وعودته للوطن سالماً معافى وقد عمّت الفرحة جميع المواطنين سائلين الله تعالى أن يحفظه من كل مكروه. عودة حميدة وبهجة شاملة كما عبر الأستاذ عادل حلمان والأستاذ جبريل باصهي والأستاذ محمد يحيى عامري والأستاذ عبدالغني زكري والأستاذ محمد ضيف الله مريع عن سعادتهم بعودة خادم الحرمين الشريفين وأن الفرحة العارمة التي بدت على محيّا كافة مواطني المملكة العربية السعودية فور سماعهم بنبأ مقدم مليكهم المحبوب لأرض الوطن بعد أن أتم الله عليه الصحة والعافية، هي فرحة صادقة ونابعة من القلوب حيث إنه حفظه الله يحظى بمحبة الشعب. وقال الأستاذ إبراهيم على مشاري لقد علمنا ديننا الحنيف أن نشكر كل من أسدى إلينا معروفاً، قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم من صنع إليكم معروفاً فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه).. ومكافأة صناع الخير تكون بالدعاء والذكر الحسن لما بذلوه والمحافظة على ما أجزوه والوفاء لهم بما قدموه. فاللهم وفق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان والنائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف لما تحبه وترضاه، وأتم على خادم الحرمين الشريفين لباس الصحة والعافية وأسعده في الدنيا والآخرة. أما الأستاذ حسين عثاثي فقال: نحمد الله عزوجل حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه أن من بالشفاء والعافية على ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حيث أرجعه إلى أرض الوطن سالماً معافى غانماً مأجوراً ونحن في غاية الفرح والسرور والابتهاج بهذه المناسبة الغالية على الجميع. وإننا في هذا نهنئ جميع الأسرة المالكة وكافة أفراد الشعب السعودي على سلامته وعودته نسأل الله الكريم أن يديم عليه النعمة وأن يلبسه لباس الصحة والعافية كما نسأله سبحانه وتعالى أن يحفظ لهذه البلاد قادتنا وعلماءنا وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وأن يرد عنها كيد الكائدين وحسد الحاسدين وحقد الحاقدين وأن يديم علينا الخير والأفراح والمسرات إنه سميع مجيب. القلوب والألسن تلتهج بالدعاء وقال العميد حسن دلاك عاد الأمل وعادت بشائر السماء وفاحت الأرض عطراً والقلوب بالرجاء والأكف بالدعاء حمداً لله عزوجل على شفاء وقدوم ملك أحب شعبه فأحبوه رمزاً من رموز الإنسانية ملك الإنسانية ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله. وقال الأستاذ سطام أحمد عداوي: إنه لمن دواعي الغبطة أن تكون هذه الكلمات ولو كانت لا تكفي جاءت تعبر عما بالنفس من حمد الله وشكره على هذه النعمة العظيمة والبشرى السارة والتي تمثلت بشفاء وعودة ملك القلوب ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى أرض الوطن سالماً معافى. وقال الأستاذ حسن أبو كافته: ما أجمل أن يلتقي الأب بأبنائه بعد شوق للقاء وفرحة بالعودة والشفاء يا خادم الحرمين إن القلوب والألسن تلتهج بالدعاء أن يديم عليكم نعمة الصحة والعافية وأن تبقى لشعبك رمزاً للعز والعطاء. وعبّرت كل من الأستاذة ليلي شماخي والأستاذة نوال صائغ والأستاذة نوال النعمي والأستاذة مها السبعى والأستاذة عمرانه حديدي والأستاذة حنان الحميد والأستاذة فوزية الحميد عن مشاعر الفرح والسرور بعودة الأب القائد خادم الحرمين الشريفين وهو ينعم بالصحة والعافية. وقال الأستاذ ناصر عبده مريع: عدت أبا متعب والعود أحمد، سيدي هنيئاً لنا بعودتك إلى أرض الوطن سالماً فعودتك أفرحتنا فرحاً لا يضاهى بأي فرح، ففرحنا بعودتك إلى أرض الوطن فرحتنا شملت صغيرنا وهرمنا، فقد شاهدنا حب شعبك بعيني في الصغير وعند الكبير ولمست حبهم لك ومسرتهم بعودك بعد أن شافاك الله, فأنت في قلوب الملايين في شتى أنحاء العالم. وعبّر الدكتور حسن عبدالله أسحاق عن سعادته قائلاً: لا شك أن عودة ملك الإنسانية سالماً معافى ليست فرحة شعب فحسب، بل إنها فرحة أمة بأكملها لقائد لا تحصى فضائله على الأمتين العربية والإسلامية بشكل عام وشعبه بشكل خاص، وما صدر من قرارات ملكية واكبت عودته خير دليل على اهتمامه برفعة وازدهار شعبه فحفظه الله. وعبّر الأستاذ شايع مشنى والأستاذ حسين خيري والأستاذ أحمد ربيع عن مشاعر الفرح وامتلاء النفوس بالبهجة بعد عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنّة؛ فحبه ملأ القلوب ومنزلته لدى أبناء وطنه ترتفع فيها تلك المشاعر بين أطياف المجتمع. وقال الأستاذ أحمد محمد شامي والدكتور أحمد جعبور: إن فَرحة المُواطنين بِعودة وَالد الشّعب وقَائِد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي كسب العقول والقلوب فرحةٌ لا تُوصف، ارتسمت على وجوه جميع المواطنين والمقيمين صغيرًا وكبيرًا، رجالاً ونساء، فمظاهر الفرحة والابتسامة على محيا الجميع. وقال الأستاذ إبراهيم على سويدي: إن فرحتنا وسعادتنا بعودة خادم الحرمين الشريفين لأرض الوطن لا تحدها حدود ولا يمكن أن تسعها المعاني والكلمات، إنها فرحة عميقة وسعادة غامرة فلقد تجسَّدت وعمَّت مشاعر الفرح والسرور مملكتنا الغالية والحبيبة.كما عبّر كل من المواطنين علي اسحاق وأحمد خليل وعلى حجاجي ومهدي عزالدين عن فرحتهم وأكدوا جميعهم على سعادتهم بعودة مليكنا المحبوب لأرض الوطن سالماً معافى وسألوا الله أن يديم عليه لباس الصحة والعافية وأن يحفظه من كل مكروه.