1- الجسم يستطيع صنع كل الأحماض الدهنية { صح { خطأ 2- الحليب ومشتقاته تكفي وحدها تأمين عظام سليمة { صح { خطأ 3- كلما تقدمنا في السن زاد حدوث البواسير { صح { خطأ 4- الأسبارتام يملك أعلى قوة محَلية { صح { خطأ 5- هرمون الأنسولين يسمن { صح { خطأ 6- ان قوة عدوى التهاب الكبد الفيروسي «ب» والآيدز متساويتان { صح { خطأ 1- خطأ. المعروف أن هناك نوعين من الأحماض الدهنية: الأحماض الدهنية الأساسية، والأحماض الدهنية غير الأساسية، والأولى لا يستطيع الجسم بناءها بأي حال من الأحوال، من هنا حتمية وجودها في الغذاء. وتتوافر هذة الأحماض في زمرتين هما: زمرة أوميغا - «3» وتضم حامض الفالينولينك وحامض آيكوزا – ايونيك. وزمرة أوميغا - «6» وتضم حامض لينولييك، وحامض غاما – لينولينك. وتملك الأحماض الدهنية الأساسية وظائف عدة لعل من أهمها خفض مستوى الكوليسترول السيئ في الجسم والحماية من تصلّب الشرايين والأزمات القلبية الوعائية. وهي ضرورية للحفاظ على البشرة والأظافر والشعر. وتلعب دوراً مهماً في وظائف المخ، وتساعد في نقل الرسائل العصبية، وتعد ضرورية لنمو دماغ الطفل وتطوره ودعم عملية التعلّم والتفكير والتركيز. أما عن أهم الأغذية الغنية بالأحماض الأساسية فهي: الزيوت النباتية، زيت السمك، زيت فول الصويا، زيت السمسم، زيت بذور العنب، زيت المكسرات. 2- خطأ. صحيح ان الحليب ومشتقاته غنية بمادة الكلس الضرورية جداً لبناء الثروة العظمية، لكن لا تكفي وحدها لضمان صحة جيدة للعظام، فهناك عوامل أخرى لا بد من وجودها لتحقيق هذا الهدف هي: التغذية المتوازنة والمتنوعة، النشاط الرياضي المنتظم، اتباع نظام حياتي سليم بعيداً من الضغوط النفسية ما أمكن، وتقليص استهلاك السكاكر المصفاة لأنها تسهم في زيادة حموضة الجسم التي تسبب عاجلاً أم آجلاً استنزاف الثروة العظمية. 3- صح. بعد سن الخمسين يواجه نصف السكان مشكلة لها علاقة بالبواسير. والبواسير عبارة عن توسعات وريدية تكون على درجات، الدرجة الأولى غالباً ما تختفي من تلقاء ذاتها شرط التخلص من الإمساك. وهناك بواسير الدرجة الثانية والثالثة، وهذه تتطلب العلاج الذي يتم بطرق مختلفة. 4- خطأ. ان السكرالوز هو أقوى مادة محلية اصطناعية، اذ تبلغ 600 مرة من القوة المحلية لسكر الطعام . والسكرالوز هو الوحيد الذي يمكن استعماله في الطبخ من دون أن تتأثر قوته المحلية، وهذا ما يسمح في تحضير حلوى قليلة بالسعرات الحرارية. 5- خطأ. ان هرمون الأنسولين لا يحتوي على أي طاقة وبالتالي فهو ليس مسؤولاً عن أي زيادة في الوزن. ان الهرمون المذكور يوصف لعلاج الداء السكري النوع الأول، واحياناً يستعمل لضبط السكري النوع الثاني. 6- خطأ. ان قوة عدوى التهاب الكبد «ب» أكثر بمئة مرة من القوة التي يملكها فيروس نقص المناعة المكتسب (الآيدز )، وتشير التقديرات ان العدوى بالتهاب الكبد «ب» قد تبقى صامتة في غالبية الحالات، فقط 30 في المئة تظهر عنده العوارض من هنا ضرورة اجراء التحليل المخبري.