تعليقاً على مقالة الكاتب خالد الدخيل المنشورة الأحد 02 تشرين الأول أكتوبر 3102 بعنوان:"ماذا بعد رفض السعودية عضوية مجلس الأمن؟" -"سلمت يداك على هذه المقالة الرائعة. نحن فعلاً نحتاج إلى سياسة خارجية سعودية حيوية وخلاقة ودولة سعودية حديثة تتماشى مع طبيعة المتغيرات الجديدة ولمواجهة الضغوط الإيرانية التي تستخدم الفتنة الطائفية ضد أمن العرب واستقرارهم. على السعودية أن تستخدم قوتها الاقتصادية وثقلها العربي الإسلامي لمنع الدول الغربية من اتخاذ مواقف سلبية تجاه ما يتعرض له الشعب السوري من قتل وتدمير على يد بشار الأسد وحلفائه الإيرانيين والميليشيا الطائفية المتحالفة معه".