تعليقاً على مقالة الكاتبة ثريا الشهري المنشورة الثلثاء 1 تشرين الأول أكتوبر 3102 بعنوان:"في سلم الطائرة... بكيت" - في وطننا العربي وجد القانون ليكون سلاح القوي على الضعيف، وجد القانون ليكون الفرد العادي تحته منضبطاً بالجبرية، وليكون الفرد النافذ فوقه منفلتاً بالأريحية، وإلا كيف تكون المحسوبية نافذة عندنا إذاً؟ أما وجوب تصريح ولي الأمر فأراه محقاً، إنما على من هو باقٍ في ولايته فقط، وإلا كيف نحن مجتمعات أسرية أهلية إذاً؟