الإبلاغ بديل عن «المطاردة» تعليقاً على الخبر المنشور (الثلثاء) 1 أكتوبر 2013، بعنوان: الموت يغيّب ضحية «مطاردة الهيئة» الثاني... بعد تشييع جثمان أخيه أمس. - يجب ألا نحكم على الهيئة بسبب خطأ من موظف واحد أو اثنين من الموظفين تجاوزوا وخالفوا، العدل يأخذ مجراه، ولا يضيع حق عند الله، ولا يضيع حق في دولتنا بإذن الله الواحد الأحد. إلى من يهمه الأمر نأمل من الجهات المختصة بإلزام موظفي الهيئة عدم المطاردة مطلقاً واستخدام البديل الأمثل، وهو الإبلاغ بالجهاز، ووضع الكمين، و سد الطريق بالتعاون مع الدوريات والجهات الأمنية ذات الخبرة والكفاءة في القبض على أي متهم بلا مضرة ولا إصابات، مع العلم بأن رقم اللوحة للمركبة يكشف عن هوية صاحب المركبة وعنوانه ورقم هاتفه لدى الجهات المختصة، ومن ثم اتخاذ اللازم مع من هو متهم أو مشتبه به. عبدالرحمن اليعقوب غلاء الأسعار تعليقاً على مقالة الكاتبة نوال العيد المنشورة الجمعة 27 أيلول (سبتمبر 2013م، بعنوان: مكة للأثرياء - أيام الجاهلية كانوا يبيعون الإحرام للحجاج، ومن ليس لديه مال ليشتري الإحرام من قريش، يحج عارياً... يبدو أنهم حريصون على إحياء تراث قريش الجاهلية. منال الشريف الشرع للجميع تعليقاً على مقالة الكاتب هاني الظاهري المنشورة الثلثاء 1 أكتوبر 2013 بعنوان: هيئة مسلحة ب«دعّامات». - الهيئة بأعضائها ورئيسها مسؤولان عن إعطاء كل ذي حق حقه، كما قال رئيس الهيئة: «الشرع للجميع»، لكن تعميم التهمة للهيئة بأعضائها ورئيسها هذا لا ينبغي من المسلمين ولا العقلاء. عبدالرحيم منير القانون يضبط الأفراد تعليقاً على مقالة الكاتبة ثريا الشهري المنشورة الثلثاء 1 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 بعنوان: «في سلم الطائرة... بكيت» - في وطننا العربي وجد القانون ليكون سلاح القوي على الضعيف، وجد القانون ليكون الفرد العادي تحته منضبطاً بالجبرية، وليكون الفرد النافذ فوقه منفلتاً بالأريحية، وإلا كيف تكون المحسوبية نافذة عندنا إذاً؟ أما وجوب تصريح ولي الأمر فأراه محقاً، إنما على من هو باقٍ في ولايته فقط، وإلا كيف نحن مجتمعات أسرية أهلية إذاً؟ أيمن دالاتي تكريم المرأة تعليقاً على مقالة الكاتبة منال بنت مسعود الشريف الأربعاء 2 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 بعنوان: «تمنيت لو تعلمت من أمي». - وردت أحاديث نبوية شريفة تدل بكل وضوح على تكريم المرأة في الإسلام منها: قال الرسول صلى الله عليه وسلم «أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم»، وكذلك «إنما النساء شقائق الرجال» و«خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم». وحملها الإسلام المسؤولية عن كثير مما يقع في مجتمعها، وأوجب عليها أن تشارك في توجيه المجتمع نحو الخير والبر. والله عز وجل خلقنا من ذكر وأنثى لقوله تعالى: (وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى). عبدالناصر محمود أبوأحمد