جذب تراث المملكة عبر قرى ومرافق الجنادرية عدسات الكاميرات بحوزة الزوار، سواءً كانت كاميرات احترافية اقتناها هواة التصوير أو بتلك التي تحويها الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية. ولقيت الفنون الشعبية جماهيرية خاصة في هذا الصدد، وكان الزوار يوثقون هذه الفنون باختلاف أنواعها بلقطات الفيديو، في حين استحوذت المواقع الأثرية كالأبراج والحصون التي تحتضنها القصيم وعسير والباحة ونجران وجازان على جزء من اهتمام الزوار. ونالت الفرق الترفيهية التي تؤدي عروضاً متنوعة لدى أجنحة الأجهزة الحكومية نصيباً من اللقطات التي التقطها الزوار بكاميراتهم.