وكياني بكَ جُنّ للمشاعر أن تهيم في هواك يا أنيني والوجود فيك صمتِ والحدود بين وجد الشوق أنت في خفاءٍ وعلن كم ويغريني هواك وشتاتي في مداك علهُ يحظىَ رضاك رغبتاً أو سوء ظنّ باعدت فينا الدروب في شروقٍ وغروب لم تتب ولن اتوب من يُجيب القلب من قد فُضِح أمري إليك فابتهاجا لا عليك ليكون الكون وحدك والمُنىَ اشفار نصلك والمدى أحبار شعرك لألوذ لها إذاً أغريباً انت عني ومجيباً في التجني وحبيباً عاد يُضْني ما لقلبي قد هذى فاضحاً أمراً مكن هيا سهل إن تعارض فيك شك وارجوا منهم حيث ما أنت ولك قد اجابك نبض قلبي وتحدى َ أن تكن *عدنان الخشرمي السعودية