عثر رجل علي طفل ضائع انخرط في البكاء المؤثر الذي بدأ يظهر علي وجه في السوق الكبير.وظل يطوف به في أرجاء السوق في حالة أن ميكروفون الإدارة عن طفل ضائع اسمه "سعيد" ويرجه من ذويه الحضور لاستلامه. وتوجه الرجل الي السوف بالطفل بعد ان ترك هويته ورقم جواله مع الإدارة،ماضياً في الطرقات مهدئاً الطفل.وأكد أن والديه في الطريق لاستلامه،وبدات ملامح الحزن والاسي علي وجوه المتابعين للصورة المؤثرة. وظهر الوالدان وهما يضحكان ويمضيان بطفلهما لشراء حلوي تهدئه وكما قال أحدهم "إنَّها الثقةُ التامَّةُ في الأمنِ اليقظِ.. وقالَ آخرُ: لكنْ ليسَ لدرجةِ الضحكِ! "