مفاجآت جديدة في قضية «جنيدي وجمالات» مختطفي الصغيرة «راضية» من أحد الأسواق المركزية بالمدينةالمنورة وأسرار تزيل اللثام عن شخصية المتهم الذي حيَّر الكثيرين بأفعاله المريضة. وحكايات يرويها إبراهيم الدمراني «زوج المتهمة جمالات من مصر» يؤكد فيها كيف أحال جنيدي حياته المستقرة إلى جحيم وكيف بدَّل شخصية زوجته من امرأة هادئة وديعة إلى شيطان لا يبالي بصرخات الصغار ودموعهن، وناشد الدمراني في حواره الهاتفي مع «المدينة» أن تكون كلماته الدامعة جسرا لعودة صغيرتيه اللتين غيَّبهما الهروب الجبري تسع سنوات عن أحضانه آملا ان تمكنه الأيام في تعويض «فاطمة ورقية» عن سنوات الشقاء التي قضتهما كل منهما في منزل المتهم. من فاطمة ورقية قال إبراهيم علي الدمراني «زوج جمالات» بعبارات دامعة: أريد أن أرى ابنتيَّ «فاطمة ورقية» اللتين حرمني منهما هذا المجرم اكثر من تسع سنوات ولازلت قلقا على مصيرهما.. ويضيف: أشقاؤهما في مصر لا يكفون عن السؤال عنهما وكم أتمنى أن أعوضهما عن سنوات الشقاء التي قضياها مع الأم ذات القلب القاسي والخال المريض وأرد لهما الحق في التعليم والتربية الصالحة.. ويواصل حديثه أن «جنيدي» خريج كلية الآداب قسم وثائق ومكتبات عمل أمينا لمكتبة مدرسة السعيدية بالجيزة قبل أن يترك عمله الحكومي لأنه «حرام» حسب قوله، كما قام بإطلاق لحيته وأخذ يعلن أنه مجاهد في سبيل الله ويعمل على إصلاح المجتمع بالدين كما قام بتطليق زوجته والتي تدعى «سهير الطهطاوي». صديقة أختي ويعود إبراهيم لبداية القصة قائلا: كنت أدرس في كلية الزراعة وأسكن بالجيزة، وتخرجت في الجامعة عام 1983 وبعدها تم تعييني في السويس لأعمل هناك وقررت أن أتزوج قبل أن أسافر إلى هناك لعملي وكانت جمالات صديقة لأختي الكبرى فعرفَّتني عليها وتقدمت للزواج منها فوافقت على الزواج وسافرت معي للسويس وكانت طبيعية جدا وعشنا 10 سنوات في هدوء تام وأنجبنا ثلاثة أبناء «أحمد وأيمن وأسماء» واتفقنا على أن نحدد النسل ونكتفي بهم لنربيهم جيدا ليأتي اليوم الذي حضر إلينا فيه «جنيدي» بعد تحوله إلى التشدد والتزمت وإنكار الكثير من المباحات وذلك بعد أن طلق زوجته وترك عمله الحكومي بحجة انه «حرام» وللحق استقبلته بعد أن قال إنه يريد ان يقضي بضعة أيام معنا حوَّل خلالها حياتنا إلى جحيم. ارتداء النقاب وأضاف: عندما حضر إلينا في السويس أخبرنا أنه طلق زوجته وأنه يريد أن يعيش معنا في السويس بضعة أيام حتى يستقر فوافقت على الفور وكانت البداية مع زوجتي التي هي شقيقته وبدأ بالسيطرة عليها بشكل غريب طلب منها أن ترتدي النقاب فوافقت كما أقنعها بأن تلغي وسيلة منع الحمل لأن ذلك حرام وبالفعل حملت في «رقية» وأنجبتها وبعدها حملت في «فاطمة» وأنجبتها وأصر هو أن يسميهما «فاطمة ورقية» فوافقت بناءً على رغبة زوجتي «جمالات» وياللعجب فلقد تحولت الأيام التي قال إنه سيقضيها معنا إلى سنوات. تحطيم التلفزيون انتقلت أنا للعمل في جنوبسيناء وكنت أترك منزلي في السويس وأعود على فترات وكان «جنيدي» يقيم في المنزل مع «جمالات» والأولاد ولكن بعد فترة اكتشفت تغيرات كبيرة تحدث في سلوكيات الأولاد و«جمالات» فعرفت أنهم لا يذهبون للمدرسة لأن خالهم «جنيدي» ووالدتهم «جمالات» التي أصبحت تحمل نفس أفكار شقيقها منعتهم من ذلك بحجة أن ذهابهم إلى المدرسة «حرام» ليتواصل بعد ذلك مسلسل التشدد بقيام زوجتي بتحطيم التلفزيون وتمزيق صور زفافنا وصور الأولاد. لم أعد أحتمل كل هذا وأخبرت «جنيدي» بأنني لا أرغب في وجوده معنا بالمنزل أكثر من ذلك خاصة أنه عاطل عن العمل ويتسبب لي في مشكلات كثيرة مع زوجتي وأبنائي، فذهب ل«جمالات» وأخبرها بأنه يريد الزواج فعرفته على «ميرفت الإمام السحيلي» ولا أدري كيف أقنعها بالزواج رغم أنه عاطل وشكله مخيف لكنها في النهاية وقعت تحت تأثيره تماما مثلما فعل مع أخته «جمالات» زوجتي وتزوج بالفعل من «ميرفت» وانتقل للعيش معها في المنزل الذي اشترته من أهلها في الإسماعيلية. فصول الماساة وأضاف الدمراني: لم تنتهِ فصول مأساة عند هذا الحد ففي أحد الأيام عدت من عملي فلم أجد «جمالات» ولا الأولاد في المنزل فذهبت لهم عند «جنيدي» فأخبرتني «جمالات» بأنها تريد الطلاق ولا ترغب في العيش معي لأنني «كافر»، فحدثت بيننا خلافات ومشكلات وقضايا انتهت بالطلاق لتبقى «فاطمة ورقية» معها لأنهما لا تزالان صغيرتين وتحتاجان لها وتركت لي الأولاد الثلاثة الكبار وكنت أدفع لها النفقة وأصرف على أبنائي وفجأة اختفت هي و«جنيدي» وزوجته الثانية «ميرفت» والبنتان ظللت أبحث عنهم في كل مكان فلم أجد لهم أثرا، لقد اختفوا تماما لم أترك وسيلة أو مكانا لمعرفة مكان إقامتهم إلى أن علمت أنهم غادروا إلى السعودية وقبل أيام بعد نشر الصحف السعودية خبر القبض على «جنيدي» وشقيقته علمت بمكانهم ولن أرتاح ويهدأ لي بال حتى آخذ ابنتيَّ وأعيدهما إلى أشقائهما. حرمان وعذاب وناشد الدمراني كل من يستطيع مساعدته للوصول إلى ابنتيه أو إعادتهما، له كما ناشد السلطات المصرية والسعودية بتسهيل ذلك خصوصا وأن أمهما متهمة بجريمة ومازال التحقيق جاريا معها ويكفي ما فعلت به طوال السنوات التسع الماضية من حرمان وعذاب. والله إن كافة مشاكل المسلمون هذه الايام من مثل هولآء المتزمتون الجهلة مكفري المسلمين والحكام ، أنا لم أستغرب من القصة لاني أعلم أنه يوجد في مجتمعنا أسوء بكثير من ذلك الانسان . الى متى ومثل هولاء يخدعوننا ويعيشون بيننا وهم تحينون الفرصة لقتلنا وأغتصاب نساءنا بداعي إننا من غنائم الكفار والله كلامك صح ي [ابومحمد] [ 10/02/2009 الساعة 5:24 مساءً] الأشكال هذه هي من اعطت الغرب المدخل الحقيقي لأتهام المسلمين بالأرهاب والمسلمين براء من هذه الأشكال . وياليت كل من يتهم المسلمين بالأرهاب ان يطلع على القرآن الكريم والسيره النبويه المطهره وسيرة الصحابه العطره اللهم أرفع راية الأسلام واحمي حكومتنا وطننا وشعبنا الغالي . المشكلة أن الصحف كتبت في بادئ الأمر أنه تم العثور على جثتي طفلين في حقيبة وقد اعترفت المرأة بأن الطفلين متوفيين منذ أربعة أشهر وكان واضعا جثتيهما على السطح..... الله يكون في عون والدهما. ان لله وان اليه راجعون. المفروض ان الحكومات في شتى اسقاع الأرض تخضع كل الملتحين للفحص النفسي فهؤلاء الملتحين هم فساد الأرض واعني كل الملتحين من مسلمين ويهود وسيخ وهندوس وغيرهم من الملتحين اللا دينيين. حمانا الله واياكم من كل شر لو في يديهم يجدون طريقة لإقناع النساء بإعفاء اللحا لفعلو. اخ سلطان اتق الله تكلم في الشخص نفسه واترك الصفات اي الملتحين لانك تتكلم في قدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم صحيح هناك من يكفر المسلمين ويحقد عليهم ويتمنى زوالهم ويطلق عليهم نواصب و وهابيين ويتهم مليار مسلم بغتصاب الحرمين الشرفين لا حول ولا قوة الا بالله جهل تشدد =هاوية يا سلطان للأسف يبدوا انك من المخدوعين بالمظاهر ناقش السلوك واطرح الافكار الغير مقبولة ونحن معك اما انت تتحدث عن المظاهر فلا واللحية من سنة النبي صلى الله عليه وسلم الله صل على الحبيب يسلطان انا لست ملتحي ولكني اقول لك اللهم ان يصيبك مرض جلدي في وجهك يكون احد علاجه ترك شعر وجهك امين قولو امين يامن تقرؤون الرساله فقد استهزى بعبادة فرضها رسول الله التعميم غير صحيح فأصحاب اللحى منهم من تركها طاعة لله ورسوله و اتباعا لنبيه ومنهم من له مآرب أخرى كما أن غير الملتحي ربما يكون عنده من صفات الخير والأخلاق ما لا يوجد عند الملتحي فالنظر يكون لسلوك الشخص فكل أنسان لديه سلبيات وإيجابيات فما وافق الحق فهو الممدوح وما خالفها فهو المذموم وإعفاء اللحية سنة وحق فلا تذم ولا تعصم الدم ولا يبرأ بها المتهم ولكنها علامة خير ودليل هدى رزقنا الله وإياكم اتباع المصفى وجنبنا دروب الهوي لينا] [ 11/02/2009 الساعة 8:22 صباحاً] يسلطان انا لست ملتحي ولكني اقول لك اللهم ان يصيبك مرض جلدي في وجهك يكون احد علاجه ترك شعر وجهك امين ( هذه احد الناس المتشددين ومسويه مطوعه وتدعي على الناس هذا مو حرام يالينا ) قسم بالله اني صرت اكره المطوعه 0