سدد طالب في المرحلة الثانوية بمحافظة العلا طعنة إلى حارس مدرسة، عند منعه له من الدخول إلى المدرسة في المساء لتجهيز أدوات الغش لاختبار أمس. وكان الطالب قد توجه لحارس ثانوية عبدالله بن عمر أول من أمس، وطلب منه فتح المدرسة له لكتابة الإجابات على طاولة الاختبار الخاصة به، وعندما رفض الأخير طعنه الطالب بسكين في يده من جانبه، أكد الناطق الإعلامي لشرطة منطقة المدينةالمنورة العقيد فهد الغنام ل"الوطن" الحادثة، مشيرا إلى أنه تم القبض على الطالب الذي أطلق سراحه بكفالة، مبينًا أن القضية أحيلت لهيئة التحقيق والادعاء العام. السيف الاملح يا ابو متعب وين حنا به يحس اننا بامريكا الله لايبلانا عاجل طلعي تعليقي الله يوفقك عووووووووذه وش قله التربيه ذي تطعن عشاااان تجهز لغشك كاااان ذاكرت عالم متخلفه الله لايبلانا من غشنا فليس منا.فدلاتنسى علق ف مواطن ف زاويه حاده في ذاك مشيرا إلى أنه تم القبض على الطالب الذي أطلق سراحه بكفالة ????????? ياللعجب !! مجرم ويطلق سراحه !! أقدم على فعل القتل ويطلق بكفاله !! هذا خطر على المجتمع لماذا يطلق يسرح ويمرح !! لابوك لابو تربية السيف الأملح أو المؤبد عشان تعرف قدر نفسك ياحثالة المجتمع ليش وصل الاستهتار بالانفس بهالدرجة الواحد دائما السلاح بجيبه وما يفكه لكن كل شي ممنوووووع مرغووووب مو كل مكان الواحد مسلح باقل شي سكين لكن لو جلس في بيت امه بدل هالمشاكل ومضيعة الوقت ودرست كان افلح مع الرجااال مالت عليكم وعلى اشكالكم اطفاال اخر زمن فد فد يسلام تشجيع على العنف يطعن الحارس ثم يطلق سراحه دوله عادله ياناس اذا جبتوا خبر اعرفوا وشلون تعرضوه على الناس يعني حطين صورة الدم والسكين وان الحارس مات وهالطالب طلع بكفالة يعني تشجيع عيني عينك على الشغب وان الانسان امحافظ يخسر بالنهاية وش دخله الحآرس مسوي مدير ؟؟؟؟؟؟؟ يستاهل ماجاه الله يهديكم ياشبابنا والله ان بعض الشباب مايفكر فالعواقب متهوريييييييييييييين هههههههه اطلق سراحه بكفاله وربي آخر زمن،،، لاحول ولاقوة الاباالله ملوم الطالب يبغي يعيش يعني يبغي وظيفه يعني يبغى ينجح حتى ولو بلغش لان الكل غش في غش شر البلية مايضحك وش هالعقول الصغيرة رساله الى خديجه الوعل الدي قالت في برنامج اليوم انو ما في غش وان الغش كان للاجيال السابقه ههههههههههههه والله حاله يا خدوج على مين نكدب هدى ما ضهر وما خفي كان اعضم اقرأ وتابع يامن تنتقد المعلمين واحمد ربك أنك غير معلم هذه الحادثة تتكرر وبشكل يومي وما خفي كان أعظم خاصة على المعلمين تهديد وعبث بالسيارات , حتى أصبح المعلم لا يأمن على نفسه ولا على سيارته .( من أمن العقاب أساء الأدب )بل وصل الأمر إلى حد الجريمة والمعلم هو الضحية.