طلبت وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في السعودية من خطباء وأئمة المساجد تناول موضوع ألعاب (البلاي ستيشن) وأفلام الكرتون، والتحدث عن ذلك بشكل مفصل وتبيان مخاطرها في ظل عدم مراقبة بعض من أولياء الأمور لأبنائهم في مثل ذلك. وقالت الوزارة في تعميم لها على فروع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد إن مثل هذه الألعاب والأفلام تلقى رواجاً واسعاً واستحسانا من الأطفال لذا من المهم التحدث عن مخاطر تلك الألعاب وما تجره من السلوكيات الخاطئة والشاذة والعدوانية على الفرد والمجتمع والتي تؤثر سلباً على شخصية الطفل، إضافة إلى العقيدة، وتضييع الوقت. وأكدت إلى أهمية تنبيه الآباء على مراقبة أبنائهم وألا يتركوهم ضحية لمثل تلك الألعاب. وأشارت إلى ضرورة تكرار التنبيه على ذلك بين وقت وآخر من قبل أئمة المساجد وتزويدها بما يتم حيال ذلك، وذلك بحسب ما ما ذكرت صحيفة "الرياض" الخميس 24-4-2008. من جهته، ذكر أستاذ الدعوة والإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عبد المحسن بن عثمان بن باز أن هذه الألعاب تغرس في الأبناء عقلية اللامبالاة وعدم الاكتراث بالآخرين ابتداء بالأسرة وانتهاء بالمجتمع ككل. وذلك لأن ألعاب الفيديو تعرض الجهاز العصبي للطفل إلى مستوى عال ومتواصل من التحفيز والشد يوازي الشد الذي يتعرض له قائد سيارة بسرعة 180كلم/ ساعة، وذلك بناء على أبحاث كثيرة نشرت سابقا. ويتسبب هذا التحفيز العصبي إلى الإصابة بحالة تبلد وسلبية. قال ابناء قال هههههههههههههههه يابن الحلال الحين الشيبان اعمارهم فوق 30 سنه يلعبون وبينهم تحدي وهوشات وضرب بينهم والموضوع هذا يقول يجب على اولياء الامور ان يراقبوا ابنائهم!!!!! طيب من يراقب اولياء الأمور؟؟؟!!!!هههههههههههاي جلبها الإباء معاهده بين أطفالهم مقابل السكوت وجيب لكم البلاي ستيشن إذا كان أكثر الإباء اليوم غير مبالين في أنفسهم كيف يكون حالهم مع أبنائهم اتمما من وزارة التربية والتعليم يكون لهم دور كذلك اتمنا من المربين والمعلمين لهم دور في ذلك من يلاحظ أطفالنا يشاهد أنهم شرسين مشدودين الأعصاب الله يستر عليهم كيف يكون مستقبلهم الاجتماعي بعد 20 سنة هل جرائم وعصابات ومنظمات ؟ الحل في يدنا اليوم ويد الإباء و الأمهات مع تحياتي / أبو أسيد الوسيدي