اطلعت على صفحة هموم المواطن عبر صحيفة عاجل ولفت انتباهي مقالاً بشأن طريق الحمر - ضراس يا وزارة النقل ويسرني إن أوضح للأخ الكريم مشكوراً بان وزارة النقل بمتابعة الأستاذ القدير / خالد عبدالقادر الغامدي مدير العلاقات العامة بوزارة النقل سبق وان أوضحت عبر جريدة الجزيرة عدد 13535 في 30 شوال 1430ه تحت عنوان (سيتم ازدواج نفق الحمر قريباً) وهذا نص إفادة سعادته (ان النفق المقصود هو نفق الحمر السابق كطريق مفرد وتم دراسة ازدواجية و أدرج ضمن بيانات الطرق بمنقطة القصيم) وسيتم تنفيذه بعد أعتماد التكاليف اللازمة لذلك ان شاء الله تعالى هذا توضيح سعادته وبعد تأخر ذلك طرحت عبر الجزيره مقالاً بهذا الخصوص كون الطريق يخدم عدد من الأرياف الغربية وقطاعات حكوميه مثل مطار القصيم الإقليمي - الحرس الوطني - محطة توزيع بترومين - جامعة القصيم - كليات القصيم - مباني مستشفيات الحبيب شرق الدائري , مع ملاحظة احتياج المنطقة للسفلتة وهي من مسؤولية وكالة الخدمات (بلدية بريده) واجدها فرصه مواتيه أن أوضح إلى وزارة النقل بشان طريق الملك عبدالله من الشمال وضرورة الإعداد من اجل تنفيذ الأجزاء الشمالية من الدائري حتى طريق جباره . لما يمثله الطريق من أهميه ويخفف الضغط على كبرى الراشديات و التخطيط لذلك من الان حتى يتزامن نهاية الأعمال مع فتح الكبرى إذا اخذ بالاعتبار بان المتبقي جزء لا يوجد إنشاءات مما يطلب تنسيق و أزلة العوائق إن وجدت مع ملاحظة الانشاءت و التسوير الحالي شمال الدائري مقابل الكبرى و امتداد الطريق شمال وانه استخرج فسوحات بناء حديثه مع العلم أن الطريق منفذ من الجهة الشمالية للمزرعة بعد موافقة صاحب المزرعة على فتح الطريق على ان يحسب من 30% عند تطوير المخطط قبل تحويله من الأمانة إلى وزارة النقل و يتم أنشاء حالياً مستودعات عليه , كما يجب التحقيق في ذلك . ونتسأل وكالة الخدمات اين مراقبيها ؟ وكذلك ضرورة إيقاف إي إنشاءات على الخط المعتمد من اجل السعي للحصول على تعويض إضافي من الدولة و أهمية تنفيذ الأجزاء المعتمدة من مخطط المنتزه الشمالي من قبل الأمانة حتى ربطه مع طريق عمر بن الخطاب شمالاً وهو الطريق الجنوبي من المخطط .