[frame="12 80"] إن من أعظم الطرق المهمة والمميزة لجميع المهتمين والمتابعين في كافة أرجاء البلاد ، هي معرفة مكامن وطرق التميز في كل بلدية ، ومن أعظم الطرق المؤيدة للتميز في محافظتنا الجميلة هي العمل على التزين والتجميل للطرق والشواطئ ، فمن تزين منطقة الدقم إلى تزين الشاطئ الجنوبي ومن إنارة اغلب طرق الطرق الرئيسية بالمحافظة إلى إكمال مشروع تجميل المنطقة الشمالية بالدقم. عن أعظم كنز تم استئصاله من كوكبة الإهمال في فترة رئاسة م.محمد العطوي هي كنز الدقم المهمل منذ فترة الزمن القديم فلقد تم العمل على جعل الدقم المتنزه الأول لجميع سكان ومرتادي المحافظة من زوار .. ولقد تم تحويل الدقم من رملية مظلمة منذ زمن إلى جعلها منطقة خضراء متلألئة الجمال والكمال . منطقة الدقم أيها الفضلاء بعد هذا العمل الجميل وبعد أن أصبحت المكان الأول لجميع المتنزهين من داخل أملج وخارجها بحاجة ماسة إلى بلدية مختصة بها بحاجة إلى بلدية الدقم. نعم أيها الكرام بلدية مرتبطة ببلدية املج كإدارة ومستقلة بمسمى بلدية الدقم كفرع خاص. بلدية الدقم تكون مهتمة بنظافة الدقم ومهتمة أيضا بجمال الدقم ومهتمة بجميع مرفقات الدقم. إن بلدية الدقم هي الحل الأمثل للمحافظة على جمال الدقم وعلى رقي وتميز الدقم ، فكما كانت النظرة المميزة بافتتاح بلدية خاصة بمنطقة الشبحة فكذلك الحال بمنطقة الدقم . الخوف كل الخوف أيها العقلاء على منطقة الدقم مع مرور الأزمان ومع تغير الرؤساء من إهمال ، والاشتغال بمشاريع أخرى . وأخيراً من لا يشكر الناس لا يشكر الله ، شكراً رئيس بلدية أملج م. أبو راشد على العمل الملاحظ من كل المنصفين شكراً لكل عامل بإخلاص وتفاني بلدية املج شكرا لكم أيها القراء . وأملج بدعمكم ترتقي . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [email protected] [/frame]