تواصلت ردود الفعل الإيجابية المعبرة عن فرحة أهالي مدن وقرى الجنوب، والمرحبة بطباعة صحيفة “شمس” في أبها ومن ثم توزيعها من هناك على تلك المدن والقرى. ففي أبها ونجران أكد عدد من المسؤولين والأعيان والمثقفين أن النقلة الكبيرة التي اتخذتها الصحيفة من خلال طباعتها بالمنطقة الجنوبية دليل واضح على المنهجية الإعلامية المتقدمة، التي تصب في مصلحة التطور الإعلامي، بالمشاركة بين صحيفة “شمس” والصحف السعودية الأخرى. رسالة النزاهة وأبدى الدكتور محمد عيسى، وكيل إمارة عسير المساعد، سعادته بتواجد “شمس” في أرض عسير؛ “لتطلق رسالتها النزيهة من أرض أبها البهية”. وأوضح أن صحيفة “شمس” هي من أوائل الصحف السعودية التي يقرؤها يوميا. وقال: “إن المتابع للأخبار المنشورة ب”شمس” وبزميلاتها الأخرى يحس بالفرق ويشعر بالحس الإعلامي الذي تتميز به “شمس” عن قريناتها”. وتمنى لأسرة تحرير “شمس” التوفيق، وأن (تشعلل) أخبار عسير عبر هذه الصحيفة اليومية المتميزة. المتميزون فيما امتدح عبدالله القحطاني، المدير العام للشؤون الإعلامية بإمارة منطقة عسير، طباعة “شمس” في عسير. وقال: “ستشرق علينا “شمس” الصحيفة كل صباح”. وأضاف: “وحتما لم تكن تلك الخطوة الموفقة التي تقوم بها “شمس” في عسير وطباعتها في أرض الجمال (أبها)، إلا بفضل خطوات موفقة يقودها الأمير الشاب المبدع تركي بن خالد، وخبرة الصحافة السعودية خالد دراج، ومعهم الشباب الطموحون بطاقم التحرير”. وقال: “ما يميز “شمس” شبابها المثقفون، الذين هم في بواكير أعمارهم وحياتهم العملية”. شروق الروعة وعلى الصعيد نفسه، امتدح الشيخ موسى عسيري، شيخ قبائل آل موسى برجال ألمع تواجد “شمس” الصحيفة وطباعتها في أرض عسير، وظهورها من غابات السودة لتشرق كشمس، وتسطع في سماء المعمورة. وأضاف: “أهلا بها تشرق حاملة في طياتها الكثير من الأخبار والتقارير والتميز، الذي لن نجده إلا في صفحات “شمس” الشباب، “شمس” الروعة، وحسن الاختيار”. وأكد عسيري: “من الأعماق نرحب بطباعة شمس بيننا، ونتمنى منها متابعة أخبار عسير كعادتها المتميزة”. دليل توفيق فيما عبّر الشيخ محمد علي آل مسعد، شيخ قبائل آل عيسى، عن فرحته الغامرة بتواجد “شمس” وطباعتها في عسير. وقال: “بالتأكيد ستظهر صورة عسير من داخل عسير؛ لتصل رسالتها عبر الإعلام الهادف والمتميز والمستنير”. وأضاف: “ما يقوم به القائمون على هذه الصحيفة ممثلا في تحريرها وإدارتها أمر عظيم وجميل يسجل ل”شمس” الصحيفة”. وقال: “وما خطوة طباعتها في عسير إلا دليل على توفيقها وحضورها القوي”. مرحبا ألف وأكد الشيخ سعيد آل محيا، شيخ شمل قبائل بلحمر، اعتزازه وسروره بوجود “شمس” تشرق من أرض عسير؛ لتنطلق رسالتها إلى مدن وقرى المنطقة الجنوبية كافة. وأضاف: “تظهر شمس من مدينة أبها التي بها ما يقارب مليون و600 نسمة؛ لتبث رسالتها إلى هنا وهناك”. وقال: “باسم شيوخ وأعيان وسكان مركز بلحمر نقول مرحبا ألف بشمس” المشرقة في أرض الضباب أبها”. السلطة الرابعة من جهته، رحّب الشيخ سلطان بن شكبان، شيخ شمل الرمثين، بولادة “شمس” في عسير، وقال إن “تواجد صحيفة مثل “شمس” في أرض الجنوب دليل واضح على التقدم والازدهار اللذين تعيشهما منطقة عسير في العهد الزاهر”. وأضاف أن “هذا يدل على أننا مقبلون على زمن الإعلام والسلطة الرابعة”. وأكد ترحيبه ب”شمس”، وقال: “مرحبا بشمس في عسير الغناء”. انطلاقة مباركة فيما عبر الشيخ حسين بن مشيط، شيخ قبائل شهران، عن سعادته بطباعة “شمس” في أبها، وقال: “هذه إضافة جديدة لمدينة أبها وللإعلام السعودي كافة، ودليل على الرقي في إعلامنا”. وأكد الخطوة المباركة التي سلكتها إدارة تحرير “شمس”، وذكر أنها تُشكر عليها. وقال: “أعلنها صراحة من اليوم بأننا أول من يقرأ “شمس” الصحيفة، وأبارك لأميرها المحبوب تركي بن خالد انطلاقة شمس من عسير”. صوت صداح وأعرب الشيخ على بن مفرح، شيخ شمل قبائل غيد وابن نمرة، عن بالغ شكره وتقدير لقيادة “شمس”، لاختيارها عسير انطلاقة رابعة ل”شمس” بعد الدماموجدة والرياض، وقال: “صوت الجنوب سيصدح في سماء السعودية”. وأضاف: “عن طريق شمس الصحيفة ومن عسير نوصل رسالة شكر وتقدير إلى الطاقم القيادي في “شمس”، على اختيارهم عسير موطنا للصحيفة”. وأكد أن “من انطلق من أرض عسير ما خاب”. رسالة وفاء وأكد الشيخ أحمد معدي، شيخ قبائل بني مالك عسير، تقديره وإخلاصه ووفاءه ل”شمس” الصحيفة ولطاقمها الإداري والتحريري والفني، وقال: “أشرقت شمس من عسير مثلما أشرقت الأمطار على الأرض العطشى”. وأضاف: “فمرحبا ألف بشمس في عقر عسير (أبها)؛ لتبث رسالتها النزيهة والمتميزة من أرض الجمال أبها إلى كافة مدن وطننا الحبيب”. صوتنا واصل فيما بارك الشيخ عبدالله بن حامد، شيخ قبائل علكم، انطلاقة “شمس” من عسير، واهتمامها البالغ بسكان الجنوب، وقال: “شمس ستكون صوتنا الواصل إلى كل مبتغى، عبر رسالة إعلامية متميزة ورائعة، تطلقها “شمس” من منبر إعلامي يتصف بالتميز الذي هو عنوان شمس المشرقة”. عمل رائع ومن ناحيته، عبر الشيخ محمد أبو نقطة المتحمي عن سعادته بانطلاقة “شمس” الجديدة وإشراقتها من مدينة أبها، وقال إن “شمس أشرقت من أبها لتطل على باقي أرض الوطن”. وأكد أن “هذا عمل رائع ومتميز يسجل لطاقم “شمس” ومالكها الأمير تركي بن خالد”. وأضاف: “من أرض عسير ومن جبال السودة وغابات دلغان نقول: مرحبا بشمس المشرقة في عسير”. صوت الشباب كما أوضح الشيخ تركي المتحمي، شيخ شمل قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة، أن “طباعة شمس من عسير مفخرة للجميع”، وقال: “هي جريدة تهتم بجميع الجوانب الثقافية والسياسية والرياضية، كما أنها جريدة شبابية في طرحها وتلامس احتياجات شريحة واسعة في المجتمع”. رقي بالعمل أوضح محمد بن فهد بن سويلم، وكيل منطقة نجران، أن طباعة “شمس” بمطابع الوطن بمدينة أبها تسارع بتواجدها بين أيدي القراء في وقت مبكر. وأضاف أن “هذا يرتقي بالعمل الصحافي ويقلل من الانتظار ويزيد من التوزيع”. الارتقاء بالأداء بينما أكد المهندس صالح هشلان، المدير العام للمياه بمنطقة نجران أنه “مسرور بطباعة شمس بأبها؛ ليتمكن الجميع من تصفح الصحيفة مبكرا”. وتمنى أن تقوم الصحيفة بواجبها تجاه المجتمع، كما تعود منها أبناء المنطقة، من خلال الارتقاء بالأداء الصحافي بطريقة احترافية، تحافظ على ثقة القارئ باستمرار. قوية وجذابة وعبّر رجل الأعمال ربيع مانع آل قريشة عن سروره البالغ لطباعة صحيفة “شمس” بمدينة أبها “لكي يتمكن الجميع من الاستفادة مما يطرح على صفحاتها”. وعبّر عن تمنياته بأن يراها قوية وجذابة وتحمل الطرح الجريء المستفاد منه”. ثقة القارئ وأعرب محمد آل مردف، مدير جمعية الثقافة والفنون بمنطقة نجران، عن بالغ سروره بطباعة “شمس” في أبها، معتبرا جولتها القادمة مفيدة إعلاميا وثقافيا؛ “حيث إنها تمتلك صحافيين مهرة يحوزون ثقة القارئ”. وأشار إلى أن “هذا يأتي باستمرار العمل الذي ينفع القارئ ويعبر عنه”. مقارعة الآخرين وقال صالح آل مريح، رئيس النادي الأدبي بمنطقة نجران: “إن المنطقة الجنوبية بحاجة إلى صحيفة بحجم شمس”. وأضاف: “شمس قادرة بجهود رجالها على مقارعة الصحف الأخرى”. وأوضح: “أتمنى كما أسعدنا خبر طباعتها بأبها أن يسعدنا العاملون بها بأطروحات يستفيد منها المواطن والقارئ والباحث الأكاديمي والموظف”.