أبلغ مطرب مصري شاب عن إحدى معجباته بعد مطاردته وتهديده بالقتل إن لم يتزوجها. وتعود قصة المطرب مع المعجبة إلى طلبها منه قبل أسبوعين الحضور شخصيا للتوقيع على عقد إحيائه فرح إحدى قريباتها، وبعد حضوره للتوقيع طلبت منه رقم هاتفه، وظلت تطارده باتصالاتها ورسائلها الغرامية التي تطلب فيها الزواج منه، إلا أنه رفض هذا الطلب، فاستمرت في مطاردتها له بحضورها كل الأفراح التي يحييها، فما كان منه إلا إحراجها في أحد الأفراح بشكل غير مباشر قائلا لها: "انت بتيجي ورايا في أي فرح!"؛ فقررت أن تنتقم منه بتهديده بالقتل عبر الرسائل الهاتفية؛ فحرر المطرب محضرا ضدها في شرطة مصر الجديدة، وتبيّن أنها متزوجة برجل يعمل في إحدى الدول الخليجية ولديها طفلان من زوجها!