قدّم المواطن علي القحطاني شكوى ضد مصنع قوالب صرف صحي وحدادة ومواتير إلى إمارة خميس مشيط، بتاريخ 29/ 10/ 1433ه لأن المصنع ملاصق لمنزله وأصابه بالضرر هو وأطفاله بسبب الأصوات ورائحة الكربون والأتربة، علماً بأن البلدية قد سجلت مخالفته وأغلقته، ولكن مالك المصنع فتحه وزاول عمله مرة أخرى. وقال القحطاني إن الشكوى وارد بلدية الخميس برقم 16549 والأخرى صادرة من الإمارة وواردة لشرطة الخميس رقم 2565 وبناء عليها تم توجيه من الإمارة بدفع الغرامة وإزالة الضرر (نقل ألورشه من الموقع) وعدم إخلاء سبيل صاحبها إلا بإثبات من البلدية بأنه تم التغريم وإزالة الضرر، وأضاف أنه منذ ستة أشهر لم يعمل بهذا القرار.
"سبق" اتصلت بالدكتور مسفر الوادعي مدير بلدية خميس مشيط، وأكد أنه يجب حضور المتضرر له، وأنه سيحل الأمر.