حينما يأتي ذكر الدكتور راشد الراجح تهطل إلى الذاكرة مواصفات الكادر الأكاديمي والإداري ذي الشخصية الحوارية الذي خدم الوطن في العديد من المجالات بدءا من إدارة جامعة أم القرى ونادي مكة الثقافي الأدبي مرورا بمجلس الشورى وأخيرا بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني. وفي سهرة معه تداعت الذكريات لدى الراجح وكشف في حوار سلس وثراء لغوي وخبرة إدارية كبيرة عن الكثير من الذكريات الدفينة، فهو محاور لبق لا يتحدث إلا بالفصحى يرفض الحديث بغيرها. يقال إنه يحفظ ألفية ابن مالك في اللغة والكثير من الكتب الأخرى في اللغة والأدب والشريعة ويتحدث الإنجليزية. التفاصيل في الصحيفة الورقية.