أمس يجرح ضفتيه غد يجري فنكتمه ولانرد يحتال كي نلقاه يغمزنا أن عرجا .. فنقول: أي نعد سنجيء حين تشيخ أسئلة في خافقينا مالها عدد سنجيء حين الكرم يقسم بال كأس التي شرقت بمن سهدوا بطفولة عقد لآلئها من وقع نبض القلب تنتضد كانت على وجل توشوشنا أن ننطفي فالليل متقد أن نفتح الأزرار في مهل كي لا يحس بصوتها أحد لكننا والشوق نافرة أمواجه فينا ولا زبد كنا نضيء مجرتي لهف عشتار يكشف صدرها أدد تغضي فأبسم ثم أحضنها فتقول لي: إياك ياولد إياك أن تلقي يديك على مدني لئلا يسقط البلد لكنني كنت ارتخيت على هضباتها والليل منعقد في سكرة والشوق يطفح بي خيلا يضيء صهيلها مدد قالت فقد نزل الرماة عن ال سفح الذي أوصيت وابتعدوا فاغنم بما قد شئت دون أسى إن الجبال جميعها أحد